حول تحديد جنس المولود، والذي أثار بعض التساؤلات. يزعم البعض أن الحديث يتناقض مع العلم الحديث الذي يرى أن الحيوان المنوي والبويضة معًا يحددان الخواص الجينية للجنين، وأن سبق ماء المرأة لا علاقة له بتحديد جنس الجنين.
في هذا المقال، سنقوم بتحليل حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، وشرحه، والرد على هذه الشبهة. سنبين أن الحديث لا يتعارض مع العلم الحديث، بل يشير إلى جوانب أخرى لم يتم كشفها بعد.
يقولون ان الرسول صلاوات ربى وسلامه عليه - قد اخطاء حين تكلم عن سبق ماء الرجل والمراءة فى تحديدجنس المولود- تعالى نشوف مع بعض - اليكم حديث السبق نشرحه وبعدها حديث النزع والشبه
عن ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( كنت قائما عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء حبر من أحبار اليهود فقال: السلام عليك يا محمد فدفعته دفعة كاد يصرع منها فقال: لم تدفعني؟ فقلت: ألا تقول يا رسول الله، فقال اليهودي: إنما ندعوه باسمه الذي سماه به أهله. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن اسمي محمد الذي سماني به أهلي »،
فقال اليهودي: جئت أسألك، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أينفعك شيء إن حدثتك؟ » قال: أسمع بأذني ، فنكت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعود معه، فقال: « سل »
فقال اليهودي : أين يكون الناس يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات ؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « هم في الظلمة دون الجسر »
قال: فمن أول الناس إجازة ؟ قال: « فقراء المهاجرين » قال اليهودي: فما تحفتهم حين يدخلون الجنة ؟ قال: « زيادة كبد النون »،
قال: فما غذاؤهم على إثرها ؟ قال: « ينحر لهم ثور الجنة الذي كان يأكل من أطرافها » قال: فما شرابهم عليه؟ قال: « من عين فيها تسمى سلسبيلا » قال: صدقت ،
قال: وجئت أسألك عن شيء لا يعلمه أحد من أهل الأرض إلا نبي أو رجل أو رجلان ، قال: « ينفعك إن حدثتك؟ » قال: أسمع بأذني ، قال: جئت أسألك عن الولد؟ قال: « ماء الرجل أبيض، وماء المرأة أصفر ، فإذا اجتمعا ، فعلا مني الرجل مني المرأة ، أذكرا بإذن الله ، وإذا علا مني المرأة مني الرجل ، انثا بإذن الله » ، قال اليهودي: لقد صدقت ، وإنك لنبي ، ثم انصرف
فذهب ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لقد سألني هذا عن الذي سألني عنه ، وما لي علم بشيء منه، حتى أتاني الله به » .
يقول المشككين ان العلم الحديث اليوم يخبرنا أن المنيّ والبويضة معاً هما من يحددان الخواص الجينية للجنين ، وأن سبق ماء المرأة من عدم سبقه لا علاقة له نهائيّاً في تحديد جنس الجنين.
الرد على الشبهة
لأحاديث
-
حديث أنس بن مالك:
- سأل عبد الله بن سلام النبي صلى الله عليه وسلم عن ثلاث مسائل: أول أشراط الساعة، أول طعام يأكله أهل الجنة، ومن أي شيء ينزع الولد إلى أبيه أو أمه.
- أجاب النبي صلى الله عليه وسلم: أما الشبه في الولد فإن الرجل إذا غشي المرأة فسبقها ماؤه كان الشبه له، وإذا سبق ماؤها كان الشبه لها.
- قال عبد الله بن سلام: أشهد أنك رسول الله.
-
حديث ابن عباس:
- سأل النبي صلى الله عليه وسلم جماعة من اليهود: هل تعلمون أن ماء الرجل أبيض غليظ وأن ماء المرأة أصفر رقيق، فأيهما علا كان الولد والشبه بإذن الله؟
- قالوا: نعم.
-
حديث ثوبان:
- قال النبي صلى الله عليه وسلم: ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر، فإذا اجتمعا فعلا مني الرجل مني المرأة أذكرا بإذن الله، وإذا علا مني المرأة مني الرجل أنثا بإذن الله.
شرح الأحاديث والجمع بينها
-
تفسير العلو:
- فسر ابن حجر العلو في الأحاديث بالسبق، أي أن من سبق ماؤه كان الشبه له.
- وفسر أيضا العلو بمعنى الكثرة، بحيث يصير الآخر مغمورا فيه.
-
الجمع بين الأحاديث:
- قال القرطبي: يتعين تأويل حديث ثوبان بأن المراد بالعلو السبق.
- قال ابن حجر: الظاهر ما قدمته وهو تأويل العلو في حديث عائشة، وأما حديث ثوبان فيبقى العلو فيه على ظاهره فيكون السبق علامة التذكير والتأنيث، والعلو علامة الشبه.
-
أقسام الشبه:
- قسم ابن حجر الشبه إلى ستة أقسام:
- أن يسبق ماء الرجل ويكون أكثر فيحصل له الذكورة والشبه.
- عكسه.
- أن يسبق ماء الرجل ويكون ماء المرأة أكثر فتحصل الذكورة والشبه للمرأة.
- عكسه.
- أن يسبق ماء الرجل ويستويان فيذكر ولا يختص بشبه.
- عكسه.
يراجع
الخلاصة
- الأحاديث تبين أن جنس الجنين والشبه بينه وبين والديه أو أقاربه يعتمد على طبيعة وكمية ماء الرجل والمرأة.
- العلو في الأحاديث فسر بالسبق والكثرة.
- الشبه له ستة أقسام بحسب سبق وكثرة ماء الرجل والمرأة.
-
المقصود بماء الرجل والمرأة:
- ليس المقصود بماء المرأة الإفرازات المهبلية، بل هو سائل يفرزه المبيض يحتوي على البويضة.
- المقصود بماء الرجل هو السائل المنوي الذي يحتوي على الحيوانات المنوية.
-
الحديث ليس فيه تحديد للجنس:
- الحديث يقول "أذكرا بإذن الله" و "أنثا بإذن الله".
- هذا يعني أن تحديد جنس المولود هو بإرادة الله وحده، .
-
العلم الحديث لا يتعارض مع الحديث:
- العلم الحديث يقول إن جنس المولود يتحدد بالكروموسومات الموجودة في الحيوان المنوي.
- هذا لا يتعارض مع الحديث، بل يؤكده، لأن الحيوان المنوي هو ماء الرجل، وهو الذي يحمل الكروموسومات التي تحدد جنس المولود.
-
الحديث معجزة نبوية:
- الحديث ذكر أن ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر، وهذا ما يؤكده العلم الحديث.
- هذا يدل على أن الحديث معجزة نبوية، لأنه يوافق العلم الحديث في أمر لم يكن معروفا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم.
شبهة أخري يرددها المشككين
تتلخص في أن ماء المرأة (الافرازات المهبلية) حمضي، وماء الرجل (الحيوانات المنوية) قلوي
المقصود بماء المرأة الافرازات المهبلية و أن المقصود بماء الرجل الحيوانات المنوية ... وأن ماء الرجل قلوي ALKALINE وماء المرأه حمضي ACIDIC فإذا التقى الماءان وغلب ماء المرأه ماء الرجل كان الوسط حامضيا فتضعف حركه الحيوانات المنويه التي تحمل خصائص الذكوره وتنجح الحيوانات المنويه التي تحمل خصائص الانوثه في تلقيح البييضه فيكون المولود انثى والعكس صحيح ....
الرد
- الحديث النبوي: الحديث الذي ذكرته صحيح، ويشير إلى أن ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر، وإذا علا مني المرأة مني الرجل آنثا بإذن الله، وإذا علا مني الرجل مني المرأة أذكرا بإذن الله.
- الافرازات المهبلية: الافرازات المهبلية التي تحدث أثناء الجماع هي بالفعل بيضاء أو شفافة، وليست صفراء كما في الحديث.
- المني: المني هو السائل الذي يحتوي على الحيوانات المنوية، وهو المسؤول عن تحديد جنس المولود.
الأدلة
هو قول المتخصصين أن الافرازات المهبلية التى تحدث أثناء الجماع هى بيضاء أو شفافة
و أيضا يقر المتخصصين أن الافرازات التى تحدث أثناء الشهوة الجنسية هى أفرازات بيضاء :
THE TERM USED FOR WHITE DISCHARGE IN WOMEN DUE TO SEXUAL INTERCOURSE IS CALLED FEMALE "ORGASM" VAGINAL SECRETIONS, WHICH INCREASES DURING SEXUAL--
أن هناك حديث أخر للنبى الامى جاء بلفظ "أذا سبق ماء الرجل ماء المرأة ...الخ "...فهنا نجدأن هذا الحديث أستخدم لفظ سبق بدلا من "علا"..كلمة سبق تعنى تقديم أوالقُدْمةُ في الجَرْي وفي كل شيء..ويجب أنيكونا المتسبقان بدأو من مكان واحد ويتجهون لمكان واحد..
فما المقصود بماء الرجل والمراة كما فى الاحاديث
حديث النزع اوالشبه--
وَأَمَّا الْوَلَدُ فَإِذَا سَبَقَ مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَ الْمَرْأَةِ نَزَعَ الْوَلَدَ ، وَإِذَا سَبَقَ مَاءُ الْمَرْأَةِ مَاءَ الرَّجُلِ نَزَعَتِ الْوَلَدَ
إِنَّ مَاءَ الرَّجُلِ غَلِيظٌ أَبْيَضُ ، وَمَاءَ الْمَرْأَةِ رَقِيقٌ أَصْفَرُ ، فَمِنْ أَيِّهِمَا عَلَا ، أَوْ سَبَقَ يَكُونُ مِنْهُ الشَّبَهُ
هنا نبهنا من لا ينطق عن الهوى أن إفرازات الجنسين مختلفين بمقدار ما يُلاحظ أهل ذاك الزمن و أنه إختلاف محسوب في عملية سبق و تنافس في عملية تحديد جنس المولود و صفاته و شبهه مشتركة بين الأبوين أيضا ...
و فِعلا هذا ما أثبتته الأبحاث العلمية و لازالت تقيم فيه دراسات حول إفرازات المرأة ذات الطبيعية الحامضية و التي تدخل في عملية " حرب كيميائية " مع ماء الرجل ذو الطبيعة القاعدية لذلك نجد أن عدداً قليلاً من النطاف الأبوية هو من ينجح للوصول للبويضة ..لكن المُفاجأة ! هو ما وُجد حديثاً أنه كلما زادت حمضية إفرازات الأم و ضعُفت قاعدية ماء الرجل ---> كلما ستؤثر بشكل أكبر على النطاف الذكرية Y فتضعفها و تفتك بها في الوقت الذي تُعطي فيه الأسبقية للنطاف الأنثوية X لتربح السباق لأنه في الأساس هناك فرق بين النطاف الذكرية Y و الأنثوية X و أيضا إختلاف إزاء فعاليتهما داخل إفرازات المرأة ..
" ماء المرأة " أو إفرازات المرأة ---> التي تلعب دورا في الإختيار و تفضيل و تحديد جنس على آخر و بالتالي إعطاء أسبقية بناءً عن مكوناتها المختلفة لمكونات إفرازات الرجل و التي هي في الطبيعة ملائمة أكثر للنطاف الأنثوية X
يجب أولًا ذكر هذه الاختلافات بين النطاف الذكرية والأنثوية:
هناك أولًا اختلاف في الحجم، فالذكرية أصغر حجمًا من الأنثوية بنسبة 2.3٪. أساسًا، الكروموزوم Y أصغر من الكروموزوم X لدرجة النصف، ولو أن المادة الوراثية تكون منكمشة بشدة ومتقلصة محمية في نوى الحيوانات المنوية. ولها أيضًا رؤوس صغيرة Y، وهي الأسرع في الحركة والسباق مقارنة بالنطاف الأنثوية X، ولكن لها مدة حياة أقل مقارنة بها، كما أنها أضعف وأقل تحملًا ومقاومة لإفرازات المرأة كلما كانت أكثر كثافة وأشد حمضية. (تجدر الإشارة إلى أنه معروف تقليديًا وفي الموروث عن كلام النساء أن إسقاط حمل بذكر أسهل من حمل بأنثى، بمعنى أن الحامل بذكر بحاجة أكثر للعناية من الحامل بأنثى، وهذا ما أثبتته إحدى الدراسات كما سيأتي لاحقًا).
الحديث تحدث عن ثلاث أشياء وهم ما يلى: :
الاول :ماء الرجل ويقصد بها السائل المنوي....وقد يقول قائل وهل يصح أن يطلق عليه ماء؟أو لماذا وصف بأنه ماء ؟
الاجابة .....نعم وذلك أن نسبة الماء فى تكوين السائل المنوى كبيرة جدا تقدر بـ 92 % بل أن هناك مصادر أخرى تؤكد أن نسبة الماء فى السائل المنوى تقدر بحوالى 96 % وان عدد الحيوانات المنوية فيه لا تتعدى 2%و الباقى مواد أخرى ..
The human ejaculate is mostly composed of water, 96 to 98% of semen is water. One way of ensuring that a man produces more ejaculate[ is to drink more liquids. Men also produce more seminal fluid after lengthy sexual stimulation and arousal. Reducing the frequency of sex and masturbation helps increase semen volume. Sexually transmitted diseases also affect the production of semen. Men who are infected with the human immunodeficiency virus (HIV) produce lower semen volume.
السائل المنوي البشري يتكون في الغالب من الماء، حيث يشكل الماء من 96 إلى 98% من حجم السائل المنوي. إحدى طرق ضمان إنتاج الرجل لكمية أكبر من القذف هي شرب المزيد من السوائل. ينتج الرجال أيضًا المزيد من السائل المنوي بعد فترة طويلة من التحفيز الجنسي والإثارة. يساعد تقليل معدل ممارسة الجنس والاستمناء على زيادة حجم السائل المنوي. تؤثر الأمراض المنقولة جنسياً أيضًا على إنتاج السائل المنوي. الرجال المصابون بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV) ينتجون حجمًا أقل من السائل المنوي.
الثانى :ماء المرأة ويقصد به بويضة المرأة و ليس الافرازات المهبلية ....وذلك لان الحديث أقر أن ماء المرأةصفراء رقيقة و هى خصائص لا تتفق مع خصائص الافرازات المهبلية التى تحدثنا عنها سابقا .....قد يقول قائل هل خصائص البويصة تتفق مع الخصائص التى ذكرها الحديث عن ماء المرأة ؟
الاجابة نعم ...وذلك لانه يتدفق من حويصلة جراف بالمبيض ماء يحمل البويضة وهو أصفر اللون ..وان البويضة ذاتها تتكون أساسا من الماء وايضا أصفر اللون..وهى محاطة بطبقة سميكة من الخلايا " الجريبية" الصفراء اللون ...ورقيقة حتى يستطيع الحيوان المنوى خرقها
هل يوجد دليل علمى على ذلك ؟ ....نعم يوجد أقرأ يا عزيزى الفاضل النصوص التالية التى تؤكد أن بويضة المرأة تتكون من المياه
-A WOMAN’S EGG IS A SINGLE CELL – THE LARGEST IN THE HUMAN BODY – COMPOSED PRIMARILY OF WATER
الترجمة :
بويضة المرأه عبارة عن خلية واحده -أكبر ما فى جسم الانسان - تتكون أساسا من الماء
المصدر / هنا
وأيضا من مصدر أخر جاء فيه
human egg is the largest cell in the body and is composed mostly of water
الترجمة :
البويضة البشرية هى أكبر خلية فى الجسم و تتكون فى معظمها من الماء
المصدر
أما بالنسبة للون البويضة فأنظرو جميعا أيها السادة الى الصورة التالية ..وهى صورة حقيقية لبويضة أمرأة أثناء خروجها من المبيض
ومن هنا نجد أن الصفات التى أطلقها الرسول على ماء المرأة تنطبق تماما على البويضة ...
الثالث :منى الرجل و منى المرأة ...أستخدم الحديث أن لفظ "منى الرجل "و منى المرأة لتحديد جنس الجنين بدلا من لفظ "ماء"...أذن المقصود من منى الرجل و منى المرأة هى الحيوانات المنوية التى تحمل صفة الذكورة و الحيوانات المنوية التى تحمل صفة الانوثة ....وما يدعم رأى هو أن هناك حديث أخر للرسول صلى الله عليه وسلم قال فية ..."أذا سبق ماء الرجل ماء الانثى أذكرت بأذن الله ...الخ ...و طالما أن الحديث أستخدم لفظ سبق فمعنى ذلك أن هذا الماء جاء من مصدر واحد ومتجهين الى مصدر واحد وهو البويضة ....وطبعا معلوما علميا أنه أذا سبق الحيوانات المنوية التى تحمل صفة الذكورة فى تلقيح البوبضة كانت المولود ذكر و العكس هو الصحيح ..
تُلَخِّص هذه الدراسة ايضا
Female ejaculation and squirting as similar but completely different phenomena: A narrative review of current research
القذف عند النساء وقذف السائل المنوي كظاهرتين متشابهتين ولكن مختلفتين تمامًا: مراجعة سردية للأبحاث الحالية
الفرق بين القذف الأنثوي (FE) و"الرش" (SQ) أثناء الإثارة الجنسية والنشوة لدى المرأة. فقد كانت جميع السوائل التي تُفرز تُعتبر قذفًا أنثويًا حتى عام 2011، وكانت إما من الغدد المجاورة للإحليل أو نتيجة سلس البول أثناء الجماع. أما الآن، فيُعتبر "الرش" (SQ) إفرازًا شفافًا من الإحليل بحجم 10 ملليلترات أو أكثر، بينما يُعتبر القذف الأنثوي (FE) إفرازًا سميكًا قليل الحجم. سائل "الرش" (SQ) شبيه بالبول ويخرج من المثانة، بينما إفراز القذف الأنثوي (FE) يأتي من الغدد المجاورة للإحليل ويحتوي على تركيز عالٍ من مستضد البروستاتا النوعي. يمكن أن تحدث الظاهرتان معًا، لكن الآليات مختلفة تمامًا؛ فالرش هو طرد كمية كبيرة من المثانة عبر الإحليل، بينما القذف الأنثوي هو إفراز كمية صغيرة جدًا من الغدد المجاورة للإحليل.
شراكة كل من الزوج والزوجة بيولوجيًا في التحديد النهائي لجنس المولود بإذن الله "إثبات علمي تجريبي"، كما أشار الحديث الشريف.
وكما قلت، على أساس هذه الاختلافات بين X AND Y + دور إفرازات المرأة الحمضية المعطى للأسبقية لجنس حسب آخر في مواجهة مع قاعدية إفراز الرجل، أقام العالم البيولوجي LANDRUM BREWER SHETTLES نظريته الشهيرة، ثم حدد تقنيات وتوجيهات SHETTLES METHOD للأزواج الراغبين في تحديد جنس مولودهم، وذلك لرفع احتمال إخصاب النطاف ذات الجنس المرغوب. وهي تقنية معمول بها عالميًا منذ ظهور هذه النظرية في المؤسسات الخاصة COMMERCIAL CLINICS، نظرًا لإعطائها بعض النتائج المثمرة، خصوصًا للأزواج الذين لا يرغبون بحمل صناعي وأي تدخل اصطناعي في هذه العملية كما تسمى "IVF" الإخصاب الصناعي "IN VITRO FERTILIZATION"، والتي طُورت أيضًا على يد LANDRUM BREWER SHETTLES."
- ربط نتائج جنس المولود بمعايير حركة الحيوانات المنوية التي تم تحديدها باستخدام نظام تحليل الحيوانات المنوية بمساعدة الكمبيوتر (CASA).
النتائج:
-
في كل من الدورات الطبية الطازجة والمجمدة (187 حالة)، أظهرت الحيوانات المنوية من الحالات التي لديها مواليد إناث فقط سرعة أعلى في مسارين:
- السرعة المنحنية: 48 +/- 1.0 ميكرومتر/ثانية للإناث مقابل 46 +/- 1.0 ميكرومتر/ثانية للذكور (فرق معنوي إحصائياً).
- متوسط سرعة المسار: 36 +/- 0.7 ميكرومتر/ثانية للإناث مقابل 34 +/- 0.7 ميكرومتر/ثانية للذكور (فرق معنوي إحصائياً).
-
تم استخدام معايير السرعة للتنبؤ بجنس المولود:
- متوسط سرعة المسار أقل من 30 ميكرومتر/ثانية أو أكثر من 41 ميكرومتر/ثانية تنبأ بـ 73% من حالات المواليد الذكور أو 72% من حالات المواليد الإناث على التوالي.
- السرعة المنحنية أقل من 49 ميكرومتر/ثانية أو أكثر من 55 ميكرومتر/ثانية تنبأت بـ 58% من حالات المواليد الذكور أو 59% من حالات المواليد الإناث على التوالي.
-
لزوجة السائل المنوي، كما يتضح من سرعة الحيوانات المنوية، كانت مرتبطة بشكل كبير بوجود أغلبية من الحيوانات المنوية الذكرية أو الأنثوية.
الخلاصة:
تشير الدراسة إلى وجود علاقة بين سرعة الحيوانات المنوية وجنس المولود، وأن لزوجة السائل المنوي قد تلعب دوراً في تحديد نوع الحيوانات المنوية السائدة. تدعو الدراسة إلى مزيد من البحث لاستكشاف الإشارات "الجارية" (الباراكرين) من مجموعات الخلايا المنوية التي تحدد جنس المولود والتي تتحكم في اللزوجة. بمعنى آخر، هناك حاجة لمزيد من البحث لفهم الآلية البيولوجية التي تربط بين سرعة الحيوانات المنوية وجنس المولود.
https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/16338868
وفي دراسة أخري
هدفت إلى تحديد ما إذا كانت هناك علاقة بين سرعة الحيوانات المنوية في السائل المنوي وجنس المولود. ركزت الدراسة على تحليل حركة الحيوانات المنوية في السائل المنوي نفسه، على عكس الدراسات السابقة التي اعتمدت على الحيوانات المنوية المغسولة.
شملت الدراسة 46 مريضًا خضعوا لعمليات الإخصاب المساعد وأنجبوا مواليد أحياء، إما ذكورًا أو إناثًا. تم تحليل حركة الحيوانات المنوية باستخدام معايير مختلفة، كما تم قياس الحمض النووي في رأس الحيوان المنوي.
أظهرت النتائج أن الحيوانات المنوية للرجال الذين أنجبوا ذكورًا كانت أبطأ في سرعتها المنحنية ومتوسط مسارها مقارنة بالحيوانات المنوية للرجال الذين أنجبوا إناثًا. كما أن استخدام قيم محددة لسرعة الحيوانات المنوية (المنحنية <49 ميكرون / ثانية ومتوسط المسار <36 ميكرون / ثانية) تنبأت بجنس المولود الذكر في 75% و 68% من الحالات على التوالي.
تشير الدراسة إلى أن حركة الحيوانات المنوية في السائل المنوي قد تكون علامة على عوامل تؤثر على نسبة الحيوانات المنوية X و Y، وبالتالي جنس المولود. بمعنى آخر، قد تكون هناك عوامل في السائل المنوي تؤثر على سرعة الحيوانات المنوية المختلفة، مما قد يؤثر على احتمالية إنجاب ذكور أو إناث.
** و هنا دراسة من جامعة هارفارد HARVARD تثبت من جديد تأثير نسبة الكالوري و السعرات الحرارية في جسم المرأة و بالتالي في إفرازاتهن التي تقوم بتأثير مُختلف على كلٍّ من النطاف الذكرية و الأنثوية .
و هذا يُؤكد أيضاً على دور إفرازآت المرأة في تحديد جنس المولود بشكل مثبت كما أكد الحديث و أن في إفرازاتها في الأصل تفضيلية للنطاف الإيناث و ملائمة لها أكثر لإعطائها الأسبقية على الذكرية خصوصا --> كل ما إشتد تركيز إفرازاتها الكيميائي الحمضي بشكل يفوق و يغلب شدة قاعدية النطآف و على هذا الأساس أقيمت نظرية و تقنيات العالم SHETTLES و نشره في كتابه كيف تختار جنس طفلك ؟
HOW TO CHOOSE THE SEX OF YOUR BABY
كان الدكتور لاندروم ب. شيتلز أستاذًا مشاركًا في طب التوليد وأمراض النساء في كلية الأطباء والجراحين بجامعة كولومبيا ومديرًا للأبحاث في مؤسسة نيويورك للخصوبة. وهو المؤلف المشارك لكتاب " من الحمل إلى الولادة: دراما بدايات الحياة" .
ديفيد رورفيك هو مراسل سابق في مجلة تايم للعلوم والطب وقد ساهم بمقالات في مجلة نيويورك تايمز ، وهاربر ، وريدرز دايجست ، ومجلات أخرى.
طريقة شيتلز البسيطة غير الجراحية التي يمكن إجراؤها في المنزل ويقدم خطوات مفصلة يجب اتباعها لإنجاب طفل من جنس معين. تمنح طريقة شيتلز المطبقة بشكل صحيح الأزواج فرصة بنسبة 75 بالمائة أو أكثر لإنجاب طفل من الجنس المرغوب. أبلغ بعض الباحثين عن معدلات نجاح تصل إلى 90 بالمائة!
** و هنا نوع من التحليل لدراسة جسم المرأة : لفهم سلوكه الإنتقائي و فهم ما يؤثر على إفرازها المهبلي ذو العامل التفضليي للنطاف ذات الجنسين X / Y في دراسة جامعة هارفارد :
قام الباحثون بدراسة الأنظمة الغذائية لـ 244 امرأة أمريكية حامل من خلال استبيان حول تكرار تناول الطعام خلال الثلث الثاني من الحمل. وقد وجدوا أن النساء الحوامل بطفل ذكر تناولن كمية أكبر من البروتين بنسبة 8%، وكمية أكبر من الكربوهيدرات بنسبة 9%، وكمية أكبر من الدهون الحيوانية بنسبة 11%، وكمية أكبر من الدهون النباتية بنسبة 15% مقارنة بالنساء الحوامل بجنين أنثى
النتائج تدعم النظرية القائلة بأن النساء الحوامل بجنين ذكر وليس أنثى قد تكون لديهن متطلبات طاقة أعلى وأن الأجنة الذكرية قد تكون أكثر عرضة لتقييد الطاقة. ويفترض الباحثون أن الإشارة الصادرة عن الجنين المسؤولة عن زيادة تناول الطاقة لدى النساء الحوامل بطفل ذكر قد تكون مرتبطة بالتستوستيرون الابتنائي القوي الذي تفرزه خصيتا الجنين؛ ومع ذلك، هناك حاجة إلى مزيد من البحث. وقد تم دعم البحث جزئيًا بمنحة من المعاهد الوطنية للصحة.
و هذا بحث آخر يؤكد على خاصية الإنتقائية و السباق و التنافس لكل من مائي الأبوين و بالتالي للغلبة لأحد الجنسين Y OR X :
لخص البحثان فكرة أساسية وهي أن اختيار الحيوانات المنوية (وبالتالي تحديد جنس المولود) ليس عشوائيًا، بل يخضع لعملية انتقاء طبيعي قوية. هناك قوتان رئيسيتان تلعبان دورًا في هذا الانتقاء:
-
انتقاء الأنثى: يمثل الجهاز التناسلي الأنثوي حاجزًا صعبًا للحيوانات المنوية، ويُحدث تفاعلات معقدة. هذا يشير إلى أن الإناث قد تُمارسن انتقاءً قويًا، حيث يفضلن أنواعًا معينة من الحيوانات المنوية أو القذفات من ذكور معينة. هذا الانتقاء قد يكون له دور في تحديد جنس المولود.
-
منافسة الحيوانات المنوية: تعتبر منافسة الحيوانات المنوية قوة تطورية قوية بين الثدييات. أثرت هذه المنافسة على أعداد الحيوانات المنوية وأبعادها. على سبيل المثال، أدت إلى استطالة ذيل الحيوان المنوي لزيادة سرعة السباحة، وهو عامل مهم عندما تتنافس الحيوانات المنوية من ذكور مختلفين للوصول إلى البويضة أولاً.
بشكل عام، يقترح البحثان أن الأنثى تلعب دورًا حاسمًا في اختيار الحيوان المنوي الذي سيُخصب البويضة، وهذا الاختيار ليس عشوائيًا بل يعتمد على عوامل مختلفة، بما في ذلك جودة الحيوان المنوي وقدرته على اختراق الجهاز التناسلي الأنثوي. هذه الظاهرة ليست مقتصرة على الثدييات، بل تم ملاحظتها أيضًا في الكائنات البحرية ذات التكاثر الجنسي، حيث تتنافس الذكور وتختار الإناث. الفكرة الأساسية هي أن الذكر يقدم جميع الاحتمالات، ثم جسم الأنثى يختار الأفضل.
The evolution of eutherian spermatozoa and underlying selective forces: female selection and sperm competition
Abstract
WE HAVE INTEGRATED INFORMATION FROM EVOLUTIONARY, PHYSIOLOGICAL AND BEHAVIOURAL STUDIES TO ADDRESS THIS ISSUE. WE ARGUE THAT TWO MAIN SELECTIVE FORCES MAY HAVE FAVOURED THESE CHANGES: FEMALE SELECTION WITHIN THE REPRODUCTIVE TRACT AND SPERM COMPETITION. THE FEMALE TRACT REPRESENTS A FORMIDABLE BARRIER FOR SPERMATOZOA AND ITS PROVIDES AN ENVIRONMENT WHERE NUMEROUS INTERACTIONS TAKE PLACE. THE EXTENT OF THESE BARRIERS AND THE COMPLEXITY OF THESE POORLY UNDERSTOOD INTERACTIONS SUGGEST THAT FEMALES MAY BE EXERCISING A STRONG SELECTION, WHICH MAY ENABLE THEM TO FAVOUR PARTICULAR TYPES OF SPERMATOZOA OR EJACULATES FROM PARTICULAR MALES. THROUGHOUT THEIR EVOLUTION MALES MUST HAVE EVOLVED ADAPTATIONS TO OVERCOME THESE BARRIERS, AND THE CONFLICTING INTERESTS OF CHOOSY FEMALES. SPERM COMPETITION IS A POTENT EVOLUTIONARY FORCE AMONG MAMMALS, WHICH HAS INFLUENCED NOT ONLY THE EVOLUTION OF SPERM NUMBERS BUT ALSO CHANGES IN SPERM DIMENSIONS. THUS, SPERM COMPETITION HAS FAVOURED THE ELONGATION OF THE SPERM TAIL, WHICH HAS LED TO THE ATTAINMENT OF FASTER SWIMMING SPEED, AN IMPORTANT FACTOR WHEN SPERM FROM RIVAL MALES COMPETE TO REACH THE OVA FIRST
EXAMPLE: MARINE ORGANISMS
Density-dependent sexual selection in external fertilizers: variances in male and female fertilization success along the continuum from sperm limitation to sexual conflict in the sea urchin Strongylocentrotus franciscanus.
Abstract
SPERM COMPETITION AND FEMALE CHOICE ARE FUNDAMENTALLY DRIVEN BY GENDER DIFFERENCES IN INVESTMENT PER OFFSPRING AND ARE OFTEN MANIFESTED AS DIFFERENCES IN VARIANCE IN REPRODUCTIVE SUCCESS: MALES COMPETE AND HAVE HIGH VARIANCE; MOST FEMALES ARE MATED AND HAVE LOW VARIANCE
(...) ETC
http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/15478086
** و هذه ورقة بحث علمية تامة پدف PDF تناقش كيف لنسبة الهرمون الذكري التستوسترون TESTOSTÉRONE في دم و إفرازات المرأة أن يؤثر على خاصية الإنتقائية عندها لجنس المولود و هو تأثير ليس حصري على ما يحصل من تفاعلات بين إفرازات المرأة و الرجل بل يؤثر أيضا على المستقبلات الغشائية ZP3 للبويضة التي تختار بإنتقائية أيضا !!
Can mammalian mothers influence the sex of their offspring peri-conceptuall ?
DOCUMENT FORMAT (PDF)
** و هذه دراسة لنفس العالم VALERIE J.GRANT / UNIVERSITY OF AUCKLAND NEW ZEALAND حول فرضيته ذات البعد البسيكولجي / السايكلوجي / الفزيولوجي للمرأة و إفرازاتها حول تأثيرها و تدخلها القوي للفصل و تحديد أي الجنسين سيخصب البويضة منذ رحلته بين إفرازات الأبوين معا وصولا للبويضة ....و قد ركز على النساء الوالدات للذكور أكثر و خصائصهن..
Sex determination and the maternal dominance hypothesis
THE MATERNAL DOMINANCE HYPOTHESIS HAS BEEN DERIVED FROM WORK WITH HUMANS WHICH SHOWS THAT WOMEN WHO ARE MORE DOMINANT THAN OTHER WOMEN ARE MORE LIKELY TO CONCEIVE SONS. IN BOTH ANIMALS AND HUMANS DOMINANCE IS A CHARACTERISTIC OR PERSONALITY TRAIT, UNDERPINNED BY TESTOSTERONE AND RESPONSIVE TO A RANGE OF ENVIRONMENTAL CHANGES: PHYSICAL, SOCIAL AND PSYCHOLOGICAL. STUDIES OF THE SEX RATIO IN THE SOCIAL SCIENCES AND ANIMAL BEHAVIOUR EITHER SUPPORT OR ARE COMPATIBLE WITH THE IDEA THAT THE SEX-DETERMINING ROLE OF X- AND Y- CHROMOSOME BEARING SPERMATOZOA MAY BE PRECEDED BY FACTORS UNDER MATERNAL CONTROL WHICH PROVIDE FORDIFFERENTIAL ACCESS OF SPERMATOZOA. FINDINGS IN REPRODUCTIVE PHYSIOLOGY AND PHYSIOLOGICAL PSYCHOLOGY SUGGEST THAT FOLLICULAR TESTOSTERONE OR A RELATED HORMONE MAY PLAY ACRITICAL ROLE. REPRODUCTIVE PHYSIOLOGISTS HAVE ALREADY IDENTIFIED MATERNAL MECHANISMS WHICH COULD PROVIDE THE CONTEXT FOR SUCH A MODEL
Human Reproduction vol. 11 no.11 pp.2371-2375, 1996
هل فعلا أخطأ المفسرون الأوائل علميا بشكل قطعي في تفسيراتهم تلك كما إحتج و إعترض به الزميل اللائدري ؟؟
يقول الزميل ما يلي بإصرار ! ---->>>
خلاصة ما سبق أن علماء السلف عندما فسروا هذا الحديث فهموا ماء المرأة على أنه الإفرازات التى يفرزها المهبل عندما تصل المرأة الى الذروة الجنسية (orgasm) وفهموا العلو على أنه كثرة كمية هذه الإفرازات و فهموا السبق على أنه سبق الإنزال (أى منهما يصل الى الذروة و ينزل منه المنى أولا الرجل أم المرأة) و قسموا ذلك الى ستة أقسام .
الأول أن ينزل منى الرجل أولا ثم تنزل المرأة بعده و يكون منى الرجل أكثر كما (مثلا منى الرجل 7 سم3 و منى المرأة 3سم3) فى هذه الحالة يكون المولود ذكر بحكم السبق لأن الرجل أنزل أولا و يشبه أعمامه بحكم العلو لأن منى الرجل كان أكثر . و الثانى عكسه
ما رأيك نحن نوافق على ما قلت ! لكن لنجعل تفسير السلف المتأخرين تحت مجهر العلم و المختصين من جهتنا نحن لنفحص عِلمية إعتراضك الشيء بالطبع الغير معتمد في كل زعمك لإثباتك " للخطأ العِلمي في الحديث و تفسيره " لأنك لم تُحضر بحثا يُفند قولهم بهذا التفسير و هذا ما يلزمك أيها العلمي لكي تهدم حقائق الحديث و عِلميته أولا قبل كل دين الإسلام بالتالي أيها الطموح ! بصراحة إتخاذك لمعيارك هذا على الإسلام عجيب غريب (!)
هل تعلم أن حتى تفسير" السبق " كما فهمه السلف "ووقت الإنزال " له دخل فعلي و هو أحد العوامل المؤثرة المحتملة على تحديد جنس المولود حسب الإخصائيين ؟ و تجده أحد المعطيات المهمة في تقنية العالمSHETTLES و أيضا بنيت نظرية كاملة لعالمين بريطانيين على نفس فهم المفسرين و ما قلته هنا :اقتباس
خلاصة ما سبق أن علماء السلف عندما فسروا هذا الحديث فهموا ماء المرأة على أنه الإفرازات التى يفرزها المهبل عندما تصل المرأة الى الذروة الجنسية (orgasm) وفهموا العلو على أنه كثرة كمية هذه الإفرازات و فهموا السبق على أنه سبق الإنزال
---> و العِلم يجيبك مع الأخصائيين قائلا : نعم صدقت و هم صدقوا فهذا عامل يحتسب بيولوجيا في عملية التحديد الجنسي للنطاف
SHETTLES METHOD :
BY FOLLOWING THE VARIOUS METHODS OUTLINED IN THE BOOK, IT IS PROPOSED THAT A COUPLE CAN AFFECT THE PROBABILITY OF HAVING A BOY OR A GIRL
CONCEPT
ACCORDING TO THE THEORY, MALE (Y) SPERM ARE FASTER BUT MORE FRAGILE THAN FEMALE (X) SPERM. FURTHER, ACIDIC ENVIRONMENTS HARM Y SPERM, ACCORDING TO THE THEORY, MAKING CONCEPTION OF A GIRL MORE LIKELY[2][PAGE NEEDED]. THE SHETTLES METHOD AIMS TO EXPLOIT THESE TWO FACTORS
FACTORS :
TIMING OF INTERCOURSE/ SEXUAL POSITION / ORGASMS
و هذا نظرية البيولوجيين البريطانيين ROBIN BAKER AND MARK BELLIS تسمى UPSUCK HYPOTHESIS مبنية على مفهوم السبق بما فهمه المُفسرين الذين إلتصقت بتفسيرهم بتكلف شديد " مكشوف النية المبيتة " كي تستهزأ بهم و تُعارضهم بإدعاء اتك الخاوية من أي إثبات أو مادة عِلمية بناءً علىنقص معلوماتك أنت في هذا العلم و إن تشدقت به !! لتستخرج أخطائك العلمية الوهمية و بالتالي تهدم على أساس كل هذا دينا كله من ؟ -> إنه الإسلام العظيم !!! بصراحة أرى إدعائك هنا خنفشرية باستحقاق !!
FEMALE ORGASM FAVORS SOME SPERM OVER OTHERS. THEY SOUGHT TO LEARN HOW FEMALE ORGASMS MIGHT AFFECT WHICH OF A LOVER'S SPERM IS USED TO FERTILIZE A WOMAN'S EGGS
BAKER AND BELLIS PROPOSED THAT BY MANIPULATING THE OCCURRENCE AND TIMING OF ORGASM, VIA SUBCONSCIOUS PROCESSES, WOMEN INFLUENCE THE PROBABILITY OF CONCEPTION
و ها هي ورقة البحث العلمية كاملة مفصلة لهذه الفرضية للعالمين البريطانيين مبنية فعلا على أسبقية ووقت الإنزال لتحديد جنس المولود كما فهم قال به المفسرين شرحا للحديث في زمانهم و إن أدرجت هذا فلكي يُعلم أنه ليس من العِلمية بحال الإستهزاء بأي معطى هكذا فضلا على الكلام عِلميا بالخطأ و الصحة بقطعية بلا دراسة و بلا إثبات و خصوصا لإثبات أنه حتى لتفسير المفسرين الأوائل قدم صِدق في ما إنتهوا إليه في العلم الحديث و كلام المختصين !
PDF DOCUMENT
HUMAIN SPERM COMPETITION : EJACULATION MANIPULATION BY FEMELES AND FONCTION FOR FEMELE ORGASM
0 تعليقات
اضف تعليق يدعم الموضوع