مرحبا بكم في مدونة فَذَكِّرْ المدونة ملتقي للرد العلمي بكل إحترام للأشخاص وتوجاهتهم ودون تميز

كود اعلان

مساحة اعلانية احترافية

آخر المواضيع

الادلة العلمية والمادية علي وجود الروح

 نقدم لكم الادلة العقلية واحدث الادلة العلمية علي وجود الروح مع الرابط والترجمة

دائما ما يتحجج الملحد ان الروح فكرة ماخوذة من الحضارة السومرية  ، لا ايها الملحد الذي اخبرنا بذلك هو ابو البشر ادم اول نبي في الاسلام ،،وبالتالي اذا اثبتنا لك ان هناك رجل اسمه ادم  وزوجته حواء هم اول بشر علي الارض ،اذا هم وحدهم القادرين علي اخبارنا بحقيقة الروح التي تحدثت عنها الاديان كلها ،ان الانسان مادة (من الطين) ،والروح التي هي سر الهي ، وقبل ان نتكلم عنوادلة وجود الروح ،فان العقل والمنطق يقول  اذا اثبتنا  وجود ادم وانه اول بشر فان كلامه عن الروح في كل انسان سيكون صحيح ، لانه نبي الله واول بشر يعرف كيف تم صنعه
اليك الادلة علي كلامي مع الرابط
الحوض الجينى للرجال يعود الى رجل واحد  من افريقا  المصادر
المصدر الاول من هنا

المصدر الثانى من هنا 
الحوض الجينى للنساء يعود الى مرأة اوحدة  من افريقيا
Mitochondrial DNA and human evolutionREBECCA L. CANN*, MARK STONEKING & ALLAN C. WILSON

Department of Biochemistry, University of California, Berkeley, California 94720, USA
* Present address: Department of Genetics, University of Hawaii, Honolulu, Hawaii 96822.

Mitochondrial DNAsfrom 147 people, drawn from five geographic populations have been analysed by restriction mapping. All these mitochondrial DMAs stem from one woman who is postulated to have lived about 200,000 years ago, probably in Africa. All the populations examined except the African population have multiple origins, implying

وقبل ان نخوض في  الادلة العلمية نسال سؤال عقلي ليدل علي وجود الروح
ما تفسيرك ايها الملحد عن الروحنيات ، من اين تاتي الاحلام،، كيف لك ان تري شخص  في بلد اخري لم تسافر اليها من قبل اواتي هو اليك ،وتشعر انك رايته من قبل حين تلتقيا لاول مرة ،ببساطة لان اثناء حلمك تغادر روحك جسدك وتطير في عالم الروحنيات  وتلتقي كل روح بمن يشبها ، مثل الحياة المادية تماما ،تتعرف علي ناس جديدة في احلامك هي ارواح اخري لبشر اخرين ، ،الدليل ان روحك تغادر جسدك ،،انه علميا اثناء نومك وبعد السكون التام والاستغراق في النوم  يقل باقل من النص  الركات الوظيفية للاعضاء ،هذا يعني انه كان هناك شيء وحين غادر جسدك  اصبح النشاط البدني والعقلي قليل وكانك ميت فعلا لدرجة انك لا تشعر بما يحدث حولك  مع ان اذنك ما زلت تعمل لكنك لا تسمع الا ما هو في عالم الارواح  الا ان تكون ما زالت روحك في الغرفة وهنا يختلط عليك الامر هل هذا حلم ام واقع ،فعقلك المحدود لم يميز بين  الواقع والخيال ،اعطيك دليل اخر علي كلامي ،كيف تحدث السكتة القلبية وانت تغوس في احلامك اذا حلمت بان شخص ما يقتلك ،فان عقلك لا يستطيع التميز بين الواقع والحلم ،فتقوم  عينك تلقائيا ،بالفتح لمدة اقل من الثانية ،لتري  ما حولك من الواقع  لتخبر العقل ان هذا مجرد حلم  ولذلك يحذر العلماء ان تغطي عينك اثناء النوم تجنبا للموت بالسكة القلبية اثناء الحلم وتغطية عينك لا تعطي فرصة بان تري الواقع فيعطي العقل امر بتوقف الاعضاء عن العمل لانك تموت واقعيا من وجهة نظر العقل الباطل
اعطيك دليل ثاني  من منا لم يري نفسه وهو نائم وكانك تشاهد شخص اخر  ، وتكون هذه المشاهدات واقعية ،كيف ذلك. كيف تري نفسك وانت نائم  وعينك مغلقة ،،ولم تتحرك من السرير
اعطيك دليل رابع   المريض ااذي هو في غيبوبة  او ميت تكنيكيا اي توقفت اعضائه عن العمل ولا تعمل الا باجهزة الانعاش ،عندما يعود للحياة يحكي لك انه سمع وشاهد فلان وهو يقول كذا او وهو يدمع بعينه حزنا عليه  واقول يدمع ولا يبكي اي لا يضدر صوتا ،،او انه اثناء تلك الغيبوبة شاهد فلان يحصل له كذا برغم انه لم ياتي لزيارنه وهو في بلد اخر ،،اليس كل هذا دليل علي مغادرة الروح للجسد  (الميتة الصغري  وتلاقي الارواح ،ومشاهدة جسدك ذاته )
اعطيك دليل خامس
اذا كان الانسان طبقا للمادين هو مجرد مادة بدون روح   فلماذا لم تحيوا الموتي الذين ماتوا  ،ستقولون لنا ان  العلم يعمل علي هذا  ساقول لك انتوتؤمن بالغيب وبالخرافات
ستقول لي ،الا تري ان العلم قد صنع الاطراف الصناعية والقلب والدماغ الصناعي ، واصبح للانسان قطع غيار ،،اقول لك جميل هذا الكلام ،،اذا لماذا لا تكون من تلك القطع المصنعة انسان جديد  مثلي ومثلك   ام سيصبح كالانسان الالي ، بدون شعور برغم ان مكوناته كالانسان تماما ، ما الذي اختلف
اعطيك دليل سادس ،اذا مات شخص بسبب  تلف جزء من قلبه ،لماذا  لا نغير القلب التالف بقلب صناعي ،او انسان اخر ،ونعيده الي الحياة  ولا تقول لي  ان ذلك يحدث  والاطباء يغيرون القلوب  ،اقول لك  انهم غيروا من شخص حي او ميت منذ دقائق ما زال. قلبه يعمل  او حتي قلب صناعي ،،،لشخص ما زؤال حيا اصلا ،،   ما الذي اختلف مع شخص ميت منذ دقائق ، لماذا  لا نعيده للحياة (مات بالفعل وليس تكنيكيا)
اعطيك دليل سابع ،في التجارب التي قام بهاء العلماء ،حينما قطعوا رئس قرد  ووضعوها علي مكان رئس قرد اخر ،  القردين احياء ونقلت عضو مكان نفس العضو ،وما زلوا احياء ،لماذا لا تستطيع ان تعيد له رئسه بعدم يموت فعلا وتعيده للحياة من جديد ،لماذا  تفعل ذلك وهو ما زال حيا تستطيع ان تغير عضو مكان عضوا وتبقيه حيا ،لماذا لاةتستطيع ان تقيمه من الموت
اخيرا من الدليل الثامن ،الذي  يثبت   وجود شي ثالث غير المادة والطاقة  ،
تجربة قام بها الطبيب الأمريكي دونكان ماكدوغال بتعاون مع عدد من الفيزيائيين وجهها للإلحاد بتاريخ 11 مارس سنة 1907 م ، حينما نشرت صحيفة التايمز تقريرا عنها ، وتبعتها الجريدة الطبية في شهر أبريل من نفس السنة المسماة 
"AMERICAN MEDICINE " وتجدون منشور علي صحفة newyorker. 

وايضا نشتره  نييورك نايم 

تقول النظرية أن الطبيب أجرى تجربة علمية على ستة أشخاص على فراش الموت، حيث قام برصد أوزانهم إلى ما بعد الممات، فوجد أنه بمجرد الموت يخف وزن الجثة بغرامات قليلة وأن الوزن يتغير بشكل غير مفهوم ولا تفسير بيولوجي  مع احتساب نسبة  العرق والهواء  وغيرها من العوامل ، لكل  خاضع لتلك التجربة

وهم كالتالي :
- الرجل الأول : فقدان فجائي للوزن متطابق مع لحظة الوفاة قدر بـ 21 غراما و26 .
- الرجل الثاني : فقدان تدريجي للوزن بلغ أول الأمر 45,76 - خمسة وأربعون غراما - وما لبث أن تراجع ليقف عند 21,26 غراما - واحد وعشرون - . - لم تحدد لحظة الوفاة
- الرجل الثالث : فقدان للوزن في لحظة الوفاة 42,52 غرام، ثم 28,35 بعد دقائق من الوفاة .
- المرأة رقم 4 : تم مقاطعة التجربة من طرف معارضين لها - غالبا أهل الفقيدة - .
- الرجل 5 : تسجيل فقدان مفاجئ للوزن لحظة الوفاة بلغ 10,63 غراما .
- الرجل 6 : تم إقصاؤه لفشل في التجربة .
------------------------ التفاصيل - مع الترجمة ---------------------------------------------------


- الرجل الأول : فقدان فجائي للوزن متطابق مع لحظة الوفاة قدر بـ 21 غراما و26 .

يقول الطبيب معلقا على الحالة :
MY FIRST SUBJECT WAS A MAN DYING OF TUBERCULOSIS. IT SEEMED TO ME BEST TO SELECT A PATIENT DYING WITH A DISEASE THAT PRODUCES GREAT EXHAUSTION, THE DEATH OCCURRING WITH LITTLE OR NO MUSCULAR MOVEMENT, BECAUSE IN SUCH A CASE THE BEAM COULD BE KEPT MORE PERFECTLY AT BALANCE AND ANY LOSS OCCURRING READILY NOTED.
THE PATIENT WAS UNDER OBSERVATION FOR THREE HOURS AND FORTY MINUTES BEFORE DEATH, LYING ON A BED ARRANGED ON A LIGHT FRAMEWORK BUILT UPON VERY DELICATELY BALANCED PLATFORM BEAM SCALES.
THE PATIENT'S COMFORT WAS LOOKED AFTER IN EVERY WAY, ALTHOUGH HE WAS PRACTICALLY MORIBUND WHEN PLACED UPON THE BED. HE LOST WEIGHT SLOWLY AT THE RATE OF ONE OUNCE PER HOUR DUE TO EVAPORATION OF MOISTURE IN RESPIRATION AND EVAPORATION OF SWEAT.
DURING ALL THREE HOURS AND FORTY MINUTES I KEPT THE BEAM END SLIGHTLY ABOVE BALANCE NEAR THE UPPER LIMITING BAR IN ORDER TO MAKE THE TEST MORE DECISIVE IF IT SHOULD COME.
AT THE END OF THREE HOURS AND FORTY MINUTES HE EXPIRED AND SUDDENLY COINCIDENT WITH DEATH THE BEAM END DROPPED WITH AN AUDIBLE STROKE HITTING AGAINST THE LOWER LIMITING BAR AND REMAINING THERE WITH NO REBOUND. THE LOSS WAS ASCERTAINED TO BE THREE-FOURTHS OF AN OUNCE.
THIS LOSS OF WEIGHT COULD NOT BE DUE TO EVAPORATION OF RESPIRATORY MOISTURE AND SWEAT, BECAUSE THAT HAD ALREADY BEEN DETERMINED TO GO ON, IN HIS CASE, AT THE RATE OF ONE SIXTIETH OF AN OUNCE PER MINUTE, WHEREAS THIS LOSS WAS SUDDEN AND LARGE, THREE-FOURTHS OF AN OUNCE IN A FEW SECONDS.
THE BOWELS DID NOT MOVE; IF THEY HAD MOVED THE WEIGHT WOULD STILL HAVE REMAINED UPON THE BED EXCEPT FOR A SLOW LOSS BY THE EVAPORATION OF MOISTURE DEPENDING, OF COURSE, UPON THE FLUIDITY OF THE FECES. THE BLADDER EVACUATED ONE OR TWO DRAMS OF URINE. THIS REMAINED UPON THE BED AND COULD ONLY HAVE INFLUENCED THE WEIGHT BY SLOW GRADUAL EVAPORATION AND THEREFORE IN NO WAY COULD ACCOUNT FOR THE SUDDEN LOSS.
THERE REMAINED BUT ONE MORE CHANNEL OF LOSS TO EXPLORE, THE EXPIRATION OF ALL BUT THE RESIDUAL AIR IN THE LUNGS. GETTING UPON THE BED MYSELF, MY COLLEAGUE PUT THE BEAM AT ACTUAL BALANCE. INSPIRATION AND EXPIRATION OF AIR AS FORCIBLY AS POSSIBLE BY ME HAD NO EFFECT UPON THE BEAM. MY COLLEAGUE GOT UPON THE BED AND I PLACED THE BEAM AT BALANCE. FORCIBLE INSPIRATION AND EXPIRATION OF AIR ON HIS PART HAD NO EFFECT. IN THIS CASE WE CERTAINLY HAVE AN INEXPLICABLE LOSS OF WEIGHT OF THREE-FOURTHS OF AN OUNCE. IS IT THE SOUL SUBSTANCE? HOW OTHER SHALL WE EXPLAIN IT?
الترجمة ،

الرجل الأول: فقدان 21 غراما و 26
الأول كان رجل يموت من مرض السل. يبدو لي أفضل لتحديد المريض يموت مع مرض ينتج انفاذا كبيرا، والموت تحدث مع حركة عضلية ضئيلة أو معدومة، لأنه في مثل هذه الحالة شعاع يمكن أن تبقى أكثر تماما في التوازن وأي خسارة تحدث بسهولة لاحظت.

كان المريض تحت المراقبة لمدة ثلاث ساعات وأربعين دقيقة قبل الوفاة، مستلقيا على سرير مرتبة على إطار خفيف مبني على موازين متوازنة بشكل دقيق جدا.
كان ينظر المريض الراحة في كل شيء، على الرغم من انه كان عمليا ملاحظ عند وضعها على السرير. فقد الوزن ببطء بمعدل أوقية واحدة في الساعة بسبب تبخر الرطوبة في التنفس وتبخر العرق.
خلال ثلاث ساعات وأربعين دقيقة حافظت على نهاية الشعاع قليلا فوق التوازن بالقرب من شريط الحد العلوي من أجل جعل الاختبار أكثر حاسما إذا كان ينبغي أن يأتي.
في نهاية ثلاث ساعات وأربعين دقيقة انتهى وتزامن فجأة مع الموت نهاية شعاع انخفض مع السكتة الدماغية مسموعة ضرب ضد شريط الحد الأدنى والبقاء هناك مع أي انتعاش. وتم التأكد من أن الخسارة هي ثلاثة أرباع الأوقية.
هذا فقدان الوزن لا يمكن أن يكون راجعا إلى تبخر رطوبة الجهاز التنفسي والعرق، لأن ذلك كان قد تقرر بالفعل أن يستمر، في حالته، بمعدل واحد وستين من الأوقية في الدقيقة الواحدة، في حين أن هذه الخسارة كانت مفاجئة وكبيرة، ثلاثة أرباع الأوقية في بضع ثوان.
لم تتحرك الأمعاء. إذا كانوا قد نقلوا الوزن لا يزال قد بقيت على السرير باستثناء خسارة بطيئة من تبخر الرطوبة اعتمادا، بطبيعة الحال، على سيولة البراز. أخلت المثانة واحدة أو اثنتين من الدراما من البول. بقي هذا على السرير، ويمكن أن يكون فقط أثرت على الوزن عن طريق التبخر التدريجي بطيئة، وبالتالي لا يمكن بأي حال من الأحوال حساب الخسارة المفاجئة.
بقي هناك قناة واحدة أخرى من الخسارة لاستكشاف، وانتهاء جميع ولكن الهواء المتبقية في الرئتين. عند الوصول إلى السرير بنفسي، وضع زميلي شعاع التوازن الفعلي. الإلهام وانتهاء الهواء كما قسرا ممكن من قبل لي كان له أي تأثير على شعاع. زميلي حصلت على السرير وأنا وضعت شعاع في التوازن. لم يكن الإلهام القسري وانتهاء الهواء من جانبه أي تأثير. في هذه الحالة لدينا بالتأكيد خسارة لا يمكن تفسيرها من وزن ثلاثة أرباع الأوقية. هل هي مادة الروح؟ كيف لنا أن نشرح ذلك؟
- الرجل الثاني : فقدان تدريجي للوزن بلغ أول الأمر 45,76 - خمسة وأربعون غراما - وما لبث أن تراجع ليقف عند 21,26 غراما - واحد وعشرون - . - لم تحدد لحظة الوفاة -
يقول الطبيب الأمريكي معلقا :
MY SECOND PATIENT WAS A MAN MORIBUND FROM TUBERCULOSIS. HE WAS ON THE BED ABOUT FOUR HOURS AND FIFTEEN MINUTES UNDER OBSERVATION BEFORE DEATH. THE FIRST FOUR HOURS HE LOST WEIGHT AT THE RATE OF THREE-FOURTHS OF AN OUNCE PER HOUR. HE HAD MUCH SLOWER RESPIRATION THAN THE FIRST CASE, WHICH ACCOUNTED FOR THE DIFFERENCE IN LOSS OF WEIGHT FROM EVAPORATION OF PERSPIRATION AND RESPIRATORY MOISTURE.
THE LAST FIFTEEN MINUTES HE HAD CEASED TO BREATHE BUT HIS FACIAL MUSCLES STILL MOVED CONVULSIVELY, AND THEN, COINCIDING WITH THE LAST MOVEMENT OF THE FACIAL MUSCLES, THE BEAM DROPPED. THE WEIGHT LOST WAS FOUND TO BE HALF AN OUNCE. THEN MY COLLEAGUE AUSCULTATED THE HEART AND AND FOUND IT STOPPED. I TRIED AGAIN AND THE LOSS WAS ONE OUNCE AND A HALF AND FIFTY GRAINS. IN THE EIGHTEEN MINUTES THAT LAPSED BETWEEN THE TIME HE CEASED BREATHING UNTIL WE WERE CERTAIN OF DEATH, THERE WAS A WEIGHT LOSS OF ONE AND A HALF OUNCES AND FIFTY GRAINS COMPARED WITH A LOSS OF THREE OUNCES DURING A PERIOD OF FOUR HOURS, DURING WHICH TIME THE ORDINARY CHANNELS OF LOSS WERE AT WORK. NO BOWEL MOVEMENT TOOK PLACE. THE BLADDER MOVED BUT THE URINE REMAINED UPON THE BED AND COULD NOT HAVE EVAPORATED ENOUGH THROUGH THE THICK BED CLOTHING TO HAVE INFLUENCED THE RESULT.
THE BEAM AT THE END OF EIGHTEEN MINUTES OF DOUBT WAS PLACED AGAIN WITH THE END IN SLIGHT CONTACT WITH THE UPPER BAR AND WATCHED FOR FORTY MINUTES BUT NO FURTHER LOSS TOOK PLACE.
MY SCALES WERE SENSITIVE TO TWO-TENTHS OF AN OUNCE. IF PLACED AT BALANCE ONE-TENTH OF AN OUNCE WOULD LIFT THE BEAM UP CLOSE TO THE UPPER LIMITING BAR, ANOTHER ONE-TENTH OUNCE WOULD BRING IT UP AND KEEP IT IN DIRECT CONTACT, THEN IF THE TWO-TENTHS WERE REMOVED THE BEAM WOULD DROP TO THE LOWER BAR AND THEN SLOWLY OSCILLATE TILL BALANCE WAS REACHED AGAIN.
THIS PATIENT WAS OF A TOTALLY DIFFERENT TEMPERAMENT FROM THE FIRST, HIS DEATH WAS VERY GRADUAL, SO THAT WE HAD GREAT DOUBTS FROM THE ORDINARY EVIDENCE TO SAY JUST WHAT MOMENT HE DIED.
الترجمة

الرجل الثاني: فقدان تدريجي للوزن بلغ أول الأمر 45،76 - خمسة وأربعون غراما - وما لبث أن تراجع ليقف عند 21،26 غراما - واحد وعشرون -. - لم تحدد لحظة الوفاة -

يقول الطبيب الأمريكي معلقا:
كان مريضتي الثانية رجلا ملتحقا بالسل. كان على السرير حوالي أربع ساعات وخمس عشرة دقيقة تحت الملاحظة قبل الوفاة. وفي الساعات الأربع الأولى فقد وزنه بمعدل ثلاثة أرباع الأوقية في الساعة. كان لديه تنفس أبطأ بكثير من الحالة الأولى، والتي تمثل الفرق في فقدان الوزن من تبخر العرق والرطوبة في الجهاز التنفسي.
آخر خمسة عشر دقيقة انه توقف عن التنفس ولكن عضلات الوجه لا تزال تتحرك بالتشنج، وبعد ذلك، بالتزامن مع حركة الماضي من عضلات الوجه، انخفض شعاع. وقد وجد أن الوزن المفقود هو نصف أونصة. ثم زملائي زملوا القلب ووجدوا أنه توقف. حاولت مرة أخرى وكانت الخسارة اوقية واحدة ونصف وخمسين الحبوب. في الثماني عشرة دقيقة التي انقضت بين الوقت الذي توقف فيه عن التنفس حتى كنا متأكدين من الموت، كان هناك فقدان الوزن من واحد ونصف أوقية وخمسين الحبوب مقارنة مع فقدان ثلاثة أوقية خلال فترة أربع ساعات، وخلال تلك الفترة كانت قنوات الخسارة العادية في العمل. لم تحدث حركة الأمعاء.
تم وضع الشعاع في نهاية ثماني عشرة دقيقة من الشك مرة أخرى مع نهاية في اتصال طفيف مع الشريط العلوي وشاهد لمدة أربعين دقيقة ولكن لم يحدث المزيد من الخسارة.
كانت موازيني حساسة لعشرين من الأوقية. إذا وضعت في توازن واحد عشر من الأوقية من شأنه رفع شعاع على مقربة من شريط الحد العلوي، آخر أوقية واحد عشر من شأنه أن يرفع عنه ويبقيه في اتصال مباشر، ثم إذا تم إزالة العشرين شعاع إسقاط إلى شريط السفلي ومن ثم تتأرجح ببطء حتى تم التوصل إلى التوازن مرة أخرى.
هذا المريض كان مزاجه مختلفا تماما عن الأول، وفاته كانت تدريجية جدا، لذلك كان لدينا شكوك كبيرة من الأدلة العادية ليقول فقط ما لحظة وفاته.
- الرجل الثالث : فقدان للوزن في لحظة الوفاة 42,52 غرام، ثم 28,35 بعد دقائق من الوفاة .
يقول ماكدوغل :
MY THIRD CASE, A MAN DYING OF TUBERCULOSIS, SHOWED A WEIGHT OF HALF AND OUNCE LOST, COINCIDENT WITH DEATH, AND AN ADDITIONAL LOSS OF ONE OUNCE A FEW MINUTES LATER.
الترجمة

- الرجل الثالث: فقدان للوزن في لحظة الوفاة 42،52 غرام، ثم 28،35 بعد دقائق من الوفاة.

يقول ماكدوغل:
الحالة الثالثة، رجل يموت من مرض السل، أظهرت وزن النصف والأونصة المفقودة، متزامنة مع الموت، وخسارة إضافية للأوقية واحدة بعد بضع دقائق.
- المرأة رقم 4 : تم مقاطعة التجربة من طرف معارضين لها - غالبا أهل الفقيدة - .
IN THE FOURTH CASE, A WOMAN DYING OF DIABETIC COMA, UNFORTUNATELY OUR SCALES WERE NOT FINELY ADJUSTED AND THERE WAS A GOOD DEAL OF INTERFERENCE BY PEOPLE OPPOSED TO OUR WORK, AND ALTHOUGH AT DEATH THE BEAM SUNK SO THAT IT REQUIRED FROM THREE-EIGHTHS TO ONE-HALF OUNCE TO BRING IT BACK TO THE POINT PRECEDING DEATH, YET I REGARD THIS TEST AS OF NO VALUE.
الترجمة

- المرأة رقم 4: تم مقاطعة التجربة من طرف معارضين لها - غالبا أهل الفقيدة -.

في الحالة الرابعة، امرأة تموت من غيبوبة السكري، لسوء الحظ لم يتم تعديل جداولنا بدقة، وكان هناك قدر كبير من التدخل من قبل الناس معارضا لعملنا، وعلى الرغم من أن الموت عند غرقت شعاع بحيث يتطلب من ثلاثة أثلث إلى نصف أونصة لإعادته إلى النقطة السابقة للوفاة، ولكني أعتبر هذا الاختبار لا قيمة له.
- الرجل 5 : تسجيل فقدان مفاجئ للوزن لحظة الوفاة بلغ 10,63 غراما .
MY FIFTH CASE, A MAN DYING OF TUBERCULOSIS, SHOWED A DISTINCT DROP IN THE BEAM REQUIRING ABOUT THREE-EIGHTHS OF AN OUNCE WHICH COULD NOT BE ACCOUNTED FOR. THIS OCCURRED EXACTLY SIMULTANEOUSLY WITH DEATH BUT PECULIARLY ON BRINGING THE BEAM UP AGAIN WITH WEIGHTS AND LATER REMOVING THEM, THE BEAM DID NOT SINK BACK TO STAY FOR FULLY FIFTEEN MINUTES. IT WAS IMPOSSIBLE TO ACCOUNT FOR THE THREE-EIGHTHS OF AN OUNCE DROP, IT WAS SO SUDDEN AND DISTINCT, THE BEAM HITTING THE LOWER BAR WITH AS GREAT A NOISE AS IN THE FIRST CASE. OUR SCALES IN THE CASE WERE VERY SENSITIVELY BALANCED.
الترجمة

الرجل 5: تسجيل فقدان مفاجئ للوزن لحظة الوفاة بلغ 10،63 غراما.

وحالتي الخامسة، وهو رجل يموت من مرض السل، أظهرت انخفاضا واضحا في الشعاع الذي يحتاج إلى حوالي ثلاثة أوقية من الأوقية التي لا يمكن حسابها.حدث هذا في وقت واحد تماما مع الموت ولكن بشكل خاص على جلب شعاع مرة أخرى مع الأوزان وإزالتها في وقت لاحق، شعاع لم تغرق مرة أخرى للبقاء لمدة 15 دقيقة كاملة. كان من المستحيل حساب الثمانيات من قطرة الأوقية، وكان ذلك مفاجئا ومتميزا، وحزمة ضرب الشريط السفلي مع ضجيج كبير كما هو الحال في الحالة الأولى. وكانت موازيننا في الحالة متوازنة بحساسية شديدة.
- الرجل 6 : تم إقصاؤه لفشل في التجربة .
MY SIXTH AND LAST CASE WAS NOT A FAIR TEST. THE PATIENT DIED ALMOST WITHIN FIVE MINUTES AFTER BEING PLACED UPON THE BED AND DIED WHILE I WAS ADJUSTING THE BEAM

الترجمة
- الرجل 6: تم إقصاؤه لفشل في التجربة.

إن حالتي السادسة والأخيرة لم تكن اختبارا عادلا. توفي المريض تقريبا في غضون خمس دقائق بعد وضعه على السرير وتوفي بينما كنت تعديل شعاع
ثم بعد ذلك قام الطبيب بعمل نفس التجربة على 15 كلبا، لم يسجل أي تناقص في الوزن لحظة الوفاة ، يقول :
THE SAME EXPERIMENTS WERE CARRIED OUT ON FIFTEEN DOGS, SURROUNDED BY EVERY PRECAUTION TO OBTAIN ACCURACY AND THE RESULTS WERE UNIFORMLY NEGATIVE, NO LOSS OF WEIGHT AT DEATH.
A LOSS OF WEIGHT TAKES PLACES ABOUT 20 TO 30 MINUTES AFTER DEATH WHICH IS DUE TO THE EVAPORATION OF THE URINE NORMALLY PASSED, AND WHICH IS DUPLICATED BY EVAPORATION OF THE SAME AMOUNT OF WATER ON THE SCALES, EVERY OTHER CONDITION BEING THE SAME, E.G., TEMPERATURE OF THE ROOM, EXCEPT THE PRESENCE OF THE DOG'S BODY.
الترجمة

أجريت التجارب ذاتها إلى على خمسة عشر الكلاب، وتحيط بها كل الاحتياطات للحصول على دقة وكانت النتائج سلبية بشكل موحد، أي فقدان الوزن عند الموت.

فقدان الوزن يأخذ أماكن حوالي 20 إلى 30 دقيقة بعد الموت الذي يرجع إلى تبخر البول مرت عادة، والتي يتم تكرارها عن طريق التبخر من نفس الكمية من الماء على جداول، كل حالة أخرى هي نفسها، على سبيل المثال، درجة حرارة الغرفة، باستثناء وجود جسم الكلب.

إرسال تعليق

0 تعليقات

مساحة اعلانية احترافية
مساحة اعلانية احترافية
مساحة اعلانية احترافية