مرحبا بكم في مدونة فَذَكِّرْ المدونة ملتقي للرد العلمي بكل إحترام للأشخاص وتوجاهتهم ودون تميز

كود اعلان

مساحة اعلانية احترافية

آخر المواضيع

انشقاق القمر: معجزة نبوية بين التاريخ، الدين، والعلم.

انشقاق القمر: معجزة عالمية وتوثيقات تاريخية

هل انشقاق القمر معجزة خاصة بالإسلام أم شهادة عالمية؟ يكشف هذا المقال عن أدلة تاريخية وعلمية من ثقافات مختلفة، بما في ذلك الهند، فارس، حضارة المايا، والتي تصوِّر القمر بوجه منقسم، مما يشير إلى رؤية وتسجيل هذه الظاهرة في ثقافات مختلفة.

يكشف هذا المقال عن أدلة تاريخية من ثقافات مختلفة، كالهند وفارس وحضارة المايا، تشير إلى رؤية وتسجيل انشقاق القمر كظاهرة فلكية.، مما دفعها إلى تغيير تقويمها، بغض النظر عن تفسيرها للحدث في ظل عدم انتشار الإسلام.وكيف فسرت هذه الظاهرة وفقًا لمعتقداتها الخاصة، حيث لم تكن تعلم بنبوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.خصاسة أن  انشقاق القمر كان معجزة خاصة ولحظات محددة، كما ورد في المصادر الإسلامية. ورغم ذلك كان له صدى تاريخي في حضارات مختلفة،  حتي  يكون ذلك حجة علي الملاحدة الذين يشككون في حدوثها 



الرد على المشككين في انشقاق القمر
شكك البعض قديمًا في معجزة انشقاق القمر، مستبعدين وقوعها. حجتهم في ذلك أن القمر يُرى من جميع أنحاء الأرض، فلو انشق بالفعل لعلمه جميع الناس وتناقلوه في كتبهم، لكن هذا لم يحدث، إذ لم يرد ذكر لهذه الحادثة إلا عند المسلمين.
إلا أن هذا التشكيك لا أساس له من الصحة عند أي شخص درس هذه المسألة بموضوعية
فلايلزم أن يشاهدها جميع الناس، بل يكفي أن يشاهدها من يشهدها لتقوم بها الحجة.
قال ابن تيمية رحمه الله وكل الناس يقر ذلك ولا ينكره، فعلم أن انشقاق القمر كان معلوما عند الناس عامة
وكل عاقل يعلم أن المنكر للمعجزة قد يتعمد إخفاءها.و لا يوجد مؤرخ عاصر تلك الفترة أو قريب منها نفى هذه الحادثة، وهذا في حد ذاته دليل قوي انها وقعت
بدليل أنه لم يأتي أحد من الكفار ويقول انها لم تقع بل قالو سحرنا محمدا

ويبدو أن هذه الحادثة كانت لحظية ولم تستمر طويلًا، لذلك ليس غريبًا أن ينتبه إليها سكان مكة الذين كانوا ينتظرونها، ويغفل عنها باقي الناس للأسباب التالية

كان الليل وقتًا للراحة والسكون، على عكس زماننا هذا الذي يشبه النهار. وقد وقعت هذه الحادثة بطلب من كفار قريش، وهم المعنيون بهذه المعجزة وليس كل البشر في ذلك الوقت. فمن الطبيعي أن يقع مثل هذا الحوار والنقاش في بداية الليل، ويستبعد أن يخرج الناس في منتصف الليل لمشاهدة ذلك. وإذا كان الأمر كذلك، فمن الطبيعي أن تغيب هذه الحادثة عن معظم سكان الأرض في ذلك الوقت، لأن بداية الليل في مكة يقابلها منتصف الليل أو ما يقاربه في معظم بلاد الشرق، حيث يكون الناس في نوم عميق، أما البلاد الواقعة غرب مكة، فيكون النهار لم ينتهِ فيها بعد.

أضف لذلك أن ظهور القمر ورؤيته يختلف من مكان لآخر على سطح الأرض بسبب الغيوم والضباب واختلاف زوايا الرؤية الناتج عن الاختلاف في خطوط الطول، كما يحدث في الكسوف الحلقي للشمس. في عصرنا الحاضر لن يراه كل الناس وهم يعرفون ميعاده وينظرون حتي للسماء بعد أن ابلغتهم ناسا بالتوقيت الذي سيحصل فيه حيث مستحيل رؤيته من مكان لآخر على سطح الأرض، فقد يُرى في بلد ولا يُرى في بلد آخر بسبب الغيوم أو الضباب أو اختلاف زوايا الرؤية الناتج عن الاختلاف في خطوط الطول.
والمثال العملي علي ذلك لمن لم يقتنع هو كسوف الشمس (الكسوف الحلقي) الذي وقع في 10 يونيو 2021، حيث أتيحت مشاهدة هذا الحدث لعدد قليل من سكان أعلى خطوط العرض في منطقة توازي حوالي 2 بالمئة من مساحة الأرض وهي شمال غرب كندا وأقصى شمال روسيا وشمال غرب غرينلاند، أما سكان المناطق الأخرى فقد رآه آخرون بشكل جزئي، بينما لم يره البعض إطلاقاً (خصوصاً العالم العربي)، فعدم رؤية سكان الوطن العربي للحدث لا ينفي عدم وقوعه.
المصدر (ويكيبديا )
حتي وكالة ناسا نفسها تقول هذا الكلام تخيل انها في الشمس في وضوح النهار والناس ليس نيام
حيث تقول ناسا لا يشاهد الجميع كسوف الشمس بل جزءًا صغيرًا فقط من الأرض سيشاهده حتي هذا الجزء كما تقول ناسا . يجب أن تكون في الجانب المشمس من الكوكب
But not everyone experiences every solar eclipse. Getting a chance to see a total solar eclipse is rare. The Moon’s shadow on Earth isn’t very big, so only a small portion of places on Earth will see it. You have to be on the sunny side of the planet when it happens. You also have to be in the path of the Moon’s shadow. On average, the same spot on Earth only gets to see a solar eclipse for a few minutes about every 375 years!
الترجمة =كسوف الشمس: يحدث عندما يمر القمر بين الشمس والأرض، فيلقي بظله على الأرض. هذا يعني أن القمر يتحرك فوق الشمس خلال النهار، ويصبح الجو مظلماً. يحدث كسوف الشمس الكلي مرة واحدة كل عام ونصف تقريباً في مكان ما على الأرض. يحدث الكسوف الجزئي، عندما لا يغطي القمر الشمس تمامًا، مرتين على الأقل سنوياً في مكان ما على الأرض. ومع ذلك، لا يشاهد الجميع كسوف الشمس. ظل القمر على الأرض صغير جدًا، لذلك فإن جزءًا صغيرًا فقط من الأرض سيشاهده. يجب أن تكون في الجانب المشمس من الكوكب عندما يحدث، ويجب أن تكون أيضًا في مسار ظل القمر. في المتوسط، لا ترى نفس البقعة على الأرض كسوفًا كليًا للشمس إلا لبضع دقائق كل 375 عامًا!المصدر https://spaceplace.nasa.gov/eclipses/en

حقيقة ثابتة ببراهين قاطعة وردود على المشككين

وقد قال علماؤنا هذا الكلام الذي يقوله العلم الحديث وواقعنا الحالي وقطعو الطريق علي كل مشكك وسوف أورده مفصلا لما به من كنوز لكل عاقل - ثم اتكلم من الناحية العلمية مرة أخري
انشقاق القمر من القرآن والسنة والدليل وكيف رد العلماء علي المشككين منذ بدأ المتأخرون من الملاحدة يتكلمون في انشقاق القمر

فقدثبتت حادثة انشقاق القمر في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأدلة قاطعة من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، ولا يمكن إنكارها أو تأويلها.

القرآن الكريم:

قال تعالى: {اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ (1) وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ} (القمر: 1-2).

السنة النبوية:

روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: "انشق القمر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم شقتين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اشهدوا".
أقوال العلماء في انشقاق القمر

أجمع المفسرون على وقوع انشقاق القمر في زمن النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يخالف في ذلك إلا بعض الشذاذ الذين قالوا إنه سيقع يوم القيامة، وهذا القول لا يقاوم الإجماع.

وعلى هذا جميع المفسرين، إلا أن قوما شذوا فقالوا: سينشق يوم القيامة. وقد روى عثمان بن عطاء عن أبيه نحو ذلك .

وهذا القول الشاذ لا يقاوم الإجماع؛ ولأن قوله: ( وَانْشَقَّ ) لفظ ماض، وحمل لفظ الماضي على المستقبل يفتقر إلى قرينة تنقله ودليل، وليس ذلك موجودا. وفي قوله: ( وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا ) دليل على أنه قد كان ذلك " انتهى من "زاد المسير" (8 / 87 - 88).

ابن الجوزي:

"وقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث ابن مسعود قال: (انشق القمر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم شقتين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اشهدوا)... وعلى هذا جميع المفسرين، إلا أن قوما شذوا فقالوا: سينشق يوم القيامة. وقد روى عثمان بن عطاء عن أبيه نحو ذلك. وهذا القول الشاذ لا يقاوم الإجماع؛ ولأن قوله: (وَانْشَقَّ) لفظ ماض، وحمل لفظ الماضي على المستقبل يفتقر إلى قرينة تنقله ودليل، وليس ذلك موجودا. وفي قوله: (وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا) دليل على أنه قد كان ذلك".

شيخ الإسلام ابن تيمية:

" أخبر -في سورة القمر- باقتراب الساعة وانشقاق القمر، وانشقاق القمر قد عاينوه وشاهدوه وتواترت به الأخبار، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه السورة في المجامع الكبار مثل الجمع والأعياد؛ ليسمع الناس ما فيها من آيات النبوة ودلائلها والاعتبار، وكل الناس يقر ذلك ولا ينكره، فعلم أن انشقاق القمر كان معلوما عند الناس عامة " انتهى من " الجواب الصحيح " (1 / 414).

وقد روى قصة الانشقاق غير ابن مسعود – الذي سبق حديثه في كلام ابن الجوزي- كحديث عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: ( إنَّ القَمَرَ انْشَقَّ عَلَى زَمَانِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) رواه البخاري (3870) ، ومسلم (2803).

القرطبي:

إن عبد الله بن مسعود أوضح كيفية هذا الانشقاق، حتى لم يترك لقائل مقالا...

وقد روى هذا الحديث جماعة كثيرة من الصحابة - رضي الله عنهم -.

منهم : عبد الله بن مسعود ، وأنس ، وابن عباس ، وابن عمر ، وحذيفة ، وعلي، وجبير بن مطعم، وغيرهم.

وروى ذلك عن الصحابة أمثالهم من التابعين، ثم كذلك ينقله الجمُّ الغفير ، والعدد الكثير إلى أن انتهى ذلك إلينا ، وفاضت أنواره علينا، وانضاف إلى ذلك ما جاء من ذلك في القرآن المتواتر عند كل إنسان .

فقد حصل بهذه المعجزة العلم اليقين الذي لا يشك فيه أحد من العاقلين " .

انتهى من "المفهم" (7 / 403)

وقد أوضح العلماء هذا الأمر:القرطبي: يجيب على من استبعد ذلك، بأن الأمر لا يستلزم مشاركة جميع أهل الأرض، لأنهم لا يستوون في إدراك المطالع، ثم إنها كانت لحظية، والناس في الليل نيام، وقد يكون من شاهدها فظنها سحابًا. ويرى أن الله تعالى قد صرف قلوب الناس عن النظر إلى القمر في تلك الساعة، لتختص بها أهل مكة.

" وقد استبعد هذا كثير من الملحدة، وبعض أهل الملة ، من حيث إنه لو كان كذلك ، للزم مشاركة جميع أهل الأرض في إدراك ذلك ؟والجواب: أن هذا إنما كان يلزم، لو استوى أهل الأرض في إدراك مطالعه في وقت واحد، وليس الأمر كذلك، فإنه يطلع على قوم ، قبل طلوعه على آخرين.

وأيضا: فإنما كان يلزم ذلك ، لو طال زمان الانشقاق، وتوفرت الدواعي على الاعتناء بالنظر إليه، ولم يكن شيء من ذلك، وإنما كان ذلك في زمن قصير ، شاهده من نُبِّه له ...

ثم إنها كانت آية ليلية، وعادة الناس في الليل كونهم في بيوتهم نائمين، ومعرضين عن الالتفات إلى السماء إلا الآحاد منهم، وقد يكون منهم من شاهد ذلك، فظنه سحابا حائلأ، أو خيالا حائلا.

وعلى الجملة : فالموانع من ذلك لا تنحصر، ولا تنضبط .

والذى يحسم مادة الخلاف بين أهل ملتنا أن نقول: لا بعد في أن يكون الله تعالى خرق العادة في ذلك الوقت، فصرف جميع أهل الأرض عن الالتفات إلى القمر في تلك الساعة ، لتختص مشاهدة تلك الآية بأهل مكة ، كما اختصوا بمشاهدة آياته؛ كحنين الجذع، وتسبيح الحصى، وكلام الشجر، إلى غير ذلك من الخوارق التي شاهدوها، ونقلوها إلى غيرهم " .

انتهى من "المفهم" (7 / 403 - 404).

وفي كلامه نظر لأن أحدا لم ينقل أن أحدا من أهل الآفاق غير أهل مكة ذكروا أنهم رصدوا القمر في تلك الليلة المعينة فلم يشاهدوا انشقاقه فلو نقل ذلك لكان الجواب الذي أبداه القرطبي جيدا ولكن لم ينقل عن أحد من أهل الأرض شيء من ذلك فالاقتصار حينئذ على الجواب الذي ذكره الخطابي ومن تبعه أوضح والله اعلم وأما الآية فالمراد بها قوله تعالى اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ القَمَرُ {القمر:1} لكن ذهب بعض أهل العلم من القدماء أن المراد بقوله وانشق القمر أي سينشق كما قال تعالى أتى أمر الله أي سيأتي والنكتة في ذلك إرادة المبالغة في تحقق وقوع ذلك فنزل منزلة الواقع والذي ذهب إليه الجمهور أصح كما جزم به ابن مسعود وحذيفة وغيرهما ويؤيده قوله تعالى بعد ذلك وَإِنْ يَرَوْا آَيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ {القمر:2}

فإن ذلك ظاهر في أن المراد بقوله وانشق القمر وقوع انشقاقه لأن الكفار لا يقولون ذلك يوم القيامة وإذا تبين أن قولهم ذلك إنما هو في الدنيا تبين وقوع الانشقاق وأنه المراد بالآية التي زعموا أنها سحر ووقع ذلك صريحا في حديث ابن مسعود كما بيناه قبل. فقال أبو إسحاق الزجاج في معاني القران: أنكر بعض المبتدعة الموافقين لمخالفي الملة انشقاق القمر ولا إنكار للعقل فيه لأن القمر مخلوق لله يفعل فيه ما يشاء كما يكوره يوم البعث ويفنيه وأما قول بعضهم لو وقع لجاء متواترا واشترك أهل الأرض في معرفته ولما اختص بها أهل مكة فجوابه أن ذلك وقع ليلا وأكثر الناس نيام والأبواب مغلقة وقل من يراصد السماء إلا النادر وقد يقع بالمشاهدة في العادة أن ينكسف القمر وتبدو الكواكب العظام وغير ذلك في الليل ولا يشاهدها إلا الآحاد فكذلك الانشقاق كان آية وقعت في الليل لقوم سألوا واقترحوا فلم يتأهب غيرهم لها ويحتمل أن يكون القمر ليلتئذ كان في بعض المنازل التي تظهر لبعض أهل الآفاق دون بعض كما يظهر الكسوف لقوم دون قوم
الخطابي: يرى أن انشقاق القمر كان آية ليلية، والناس في الليل عادة في بيوتهم نيام، ومن يشاهدها قد يظنها سحابًا أو خيالًا


انشقاق القمر آية عظيمة لا يكاد يعدلها شيء من آيات الأنبياء وذلك انه ظهر في ملكوت السماء خارجا من جملة طباع ما في هذا العالم المركب من الطبائع فليس مما يطمع في الوصول إليه بحيلة فلذلك صار البرهان به أظهر وقد أنكر ذلك بعضهم فقال: لو وقع ذلك لم يجز أن يخفى أمره على عوام الناس لأنه أمر صدر عن حس ومشاهدة فالناس فيه شركاء والدواعي متوفرة على رؤية كل غريب ونقل ما لم يعهد فلو كان لذلك أصل لخلد في كتب أهل التسيير والتنجيم إذ لا يجوز إطباقهم على تركه وإغفاله مع جلالة شأنه ووضوح أمره والجواب عن ذلك أن هذه القصة خرجت عن بقية الأمور التي ذكروها لأنه هذا شيء طلبه قوم خاصٌّ من أهل مكة على ما رواه أنس بن مالك، فأراهم النبي صلى الله عليه وسلم ذلك ليلاً لأن القمر آية الليل، ولا سلطان له بالنهار، وأكثر الناس في الليل تنام ومُستكنُّون بأبنية وحجب، والأيقاظ البارزون منهم في البوادي والصَّحارى قد يتفق أن يكونوا في ذلك الوقت مشاغيل بما يُلهيهم من سمر وحديث ، وبما يهمّهم من شغل ومهنة ، ولا يجوز أن يكونوا لا يزالون مقنعي رؤوسهم ، رافعين لها إلى السماء مترصِّدين مركز القمر من الفلك ، لا يغفلون عنه ، حتى إذا حدث بجرم القمر حدثٌ من الانشقاق: أبصروه في وقت انشقاقه، قبل التئامه واتِّساقه . وكثيراً ما يقع للقمر الكسوف ، فلا يشعر به الناس ، حتى يخبرهم الآحاد منهم والأفراد من جماعتهم .

وإنما كان ذلك في قدر اللحظة التي هي مدرك البصر

ثم أبدى حكمة بالغة في كون المعجزات المحمدية لم يبلغ شيء منها مبلغ التواتر الذي لا نزاع فيه إلا القرآن بما حاصله أن معجزة كل نبي كانت إذا وقعت عامة أعقبت هلاك من كذب به من قومه للاشتراك في إدراكها بالحس والنبي صلى الله عليه وسلم بعث رحمة فكانت معجزته التي تحدى بها عقلية فاختص بها القوم الذين بعث منهم لما أوتوه من فضل العقول وزيادة الأفهام ولو كان إدراكها عاما لعوجل من كذب به كما عوجل من قبلهم " انتهى من "أعلام الحديث" (2 / 1619).

:وذكر أبو نعيم في الدلائل نحو ما ذكره الخطابي وزاد ولاسيما إذا وقعت الآية في بلدة كان عامة أهلها يومئذ الكفار الذين يعتقدون أنها سحر ويجتهدون في إطفاء نور الله قلت وهو جيد بالنسبة إلى من سأل عن الحكمة في قلة من نقل ذلك من الصحابة وأما من سأل عن السبب في كون أهل التنجيم لم يذكروه فجوابه أنه لم ينقل عن أحد منهم أنه نفاه

وهذا كاف فإن الحجة فيمن أثبت لا فيمن يوجد عنه صريح النفي حتى إن من وجد عنه صريح النفي يقدم عليه من وجد منه صريح الإثبات

وقال ابن عبد البر: قد روى هذا الحديث جماعة كثيرة من الصحابة وروى ذلك عنهم أمثالهم من التابعين ثم نقله عنهم الجم الغفير إلى أن انتهى إلينا ويؤيد ذلك بالآية الكريمة فلم يبق لاستبعاد من استبعد وقوعه عذر

ثم أجاب بنحو جواب الخطابي وقال: وقد يطلع على قوم قبل طلوعه على آخرين وأيضا فان زمن الانشقاق لم يطل ولم تتوفر الدواعي على الاعتناء بالنظر إليه ومع ذلك فقد بعث أهل مكة إلى آفاق مكة يسألون عن ذلك فجاءت السفار واخبروا بأنهم عاينوا ذلك وذلك لان المسافرين في الليل غالبا يكونون سائرين في ضوء القمر ولا يخفى عليهم ذلك

ثانيًا: لا يوجد مؤرخ عاصر تلك الفترة أو قريب منها نفى هذه الحادثة، وهذا في حد ذاته دليل قوي.ابن حجر: يقول: "لم ينقل عن أحد من المنجمين أنه نفاه، وهذا كاف."
وأما من سأل عن السبب في كون أهل التنجيم لم يذكروه، فجوابه: أنه لم ينقل عن أحد منهم أنه نفاه، وهذا كاف " انتهى من "فتح الباري" (7 / 185).

كما أنه من المحتمل أن يكون بعض الناس في أماكن مختلفة خارج بلاد العرب قد رأوا هذه الحادثة ودونوها في كتبهم، ولكن لقلة عدد المشاهدين لم يأخذها من جاء بعدهم على محمل اليقين، وجعلوها من جملة الأساطير، فضاعت المصادر الأصلية أو بقيت لكنها غير معروفة.

ومع وجود نص قرآني صريح وحديث نبوي صحيح يؤكدان وقوع الحادثة، فكيف بغير المسلمين الذين لم يبلغهم خبر السماء، أن يصدقوا خبرًا كهذا؟

ويضيف الشيخ محمد رحمت الله الهندي:قلما يبلغ عدد ناظري الحوادث النادرة إلى حد اليقين، وإخبار العوام لا يعتبره المؤرخون في الوقائع العظيمة.
المؤرخون كثيرًا ما يكتبون الحوادث الأرضية ولا يتعرضون للسماوية إلا قليلًا.
المنكر للمعجزة قد يتعمد إخفاءها.

قلما يقع أن يبلغ عدد ناظري أمثال هذه الحوادث النادرة الوقوع إلى حد يفيد اليقين، وإخبار بعض العوام لا يكون معتبراً عند المؤرخين في الوقائع العظيمة، نعم يُعتبر إخبارهم أيضاً في الحوادث التي يبقى أثرها بعد وقوعها، كالريح الشديد، ونزول الثلج الكثير، والبرد، فيجوز أن مؤرخي بعض الديار لم يعتبروا إخبار بعض العوام في هذه الحادثة، وحملوه على تخطئة أبصار المخبرين العوام ...

والسابع: أن المؤرخين كثيراً ما يكتبون الحوادث الأرضية ، ولا يتعرضون للحوادث السماوية إلا قليلاً ، سيما مؤرخي السلف، وكان في زمان النبي صلى الله عليه وسلم في ديار إنكلترة وفرانس شيوع الجهل، واشتهارها بالصنائع والعلوم إنما هو بعد زمانه صلى الله عليه وسلم بمدة طويلة.

والثامن: أن المنكر إذا علم أن الأمر الفلاني معجزة أو كرامة للشخص الذي ينكره تصدى لإخفائها، ولا يرضى بذكرها وكتابتها غالبا ... " انتهى من "إظهار الحق" (4 / 1041).

والله أعلم.( المصادر -

https://www.islamweb.net/ar/fatwa/93368

https://islamqa.info/ar/answers/285427


---------------------------------------------------------------------
-
هل هناك دول أخرى رأت انشقاق القمر وسجلته في مخطوطات قديمة؟

هذا الرابط يهتم بالدراسات الفلكية للحضارات القديمة ومنها حضارة maya
يوضح أن انقساماً للقمر سُجل في مخطوطات مدريد ومخطوطات فارسية
يُذكَر أن حضارة مايا قد تطورت ببطء خلال سنة 2000ق.م. وسنة 300 م
واصبحت حضارة معقدة منذ سنة 300م. –900 م. حيث قامت المدن الرئيسية المستقلة سياسيا كمد ينة تيكال وباينك وبيدراس ونجراس وكوبان .
الرابط القديم لايعمل

اليكم الرابط المؤرشف
https://web.archive.org/web/20111028081146/http://www.mayalords.org/restfldr/persia.html

يتناول المقال التالي موضوع انشقاق القمر، كما يظهر في مخطوطة مدريد وبعض المخطوطات الفارسية، ويقارنه بأسطورة "ميلاد الشمس الخامسة" عند الأزتيك. ويطرح فكرة أن هذا الحدث الكوني تم تسجيله وتفسيره بطرق مختلفة عبر الثقافات القديمة، مع التركيز على تأثيره على التقويم.

يتناول المقال موضوع "انشقاق القمر" كما يظهر في مخطوطة مدريد وبعض المخطوطات الفارسية، ويقارنها بروايات أخرى من ثقافات مختلفة. يشير المقال إلى وجود أربع صور للشمس في مخطوطة ريوس تظهر فيها حجارة تسقط من السماء، وفي آخرها جبل تسقط عليه الأزهار والثمار. يربط الكاتب هذا الجبل بجبل مشابه في مخطوطة فارسية، حيث يظهر جبل أبيض وآخر مليء بالثمار، مع شق في الأرض خلف رجل ينظر إلى قمر منشق. (المصدر: Vlahos, Olivia. Far-Eastern Beginnings. p. 86, 128)

انشقاق القمر في مخطوطة مدريد والمخطوطات الفارسية:

الأفكار الرئيسية:
التفسير الثقافي للأحداث الكونية: تُظهر المقارنة بين المصادر المختلفة كيف تم تفسير حدث كوني واحد، مثل انشقاق القمر، بطرق مختلفة في ثقافات مختلفة.
تأثير الأحداث الكونية على التقويم: يُقترح أن الأحداث الكونية الكبرى، مثل انشقاق القمر، ربما أدت إلى تغييرات في التقويم القديم.
الانتشار الثقافي والمعرفة: يناقش فكرة الانتشار الثقافي عبر المحيطات، وكيف يمكن أن تنتقل المعرفة والأفكار عبر المسافات الشاسعة، حتى في الأزمنة القديمة.
أهمية الفن في نقل المعرفة: يُشدد النص على دور الفن في نقل المعرفة والأفكار قبل تطور اللغات، وكيف يمكن أن تكون الرسومات والرموز وسيلة للتواصل عبر الثقافات
يقول الكاتب أن هذه الروايات، سواء كانت أزتكية أو ماوية، تسجل حدثًا فلكيًا هامًا. فقد سجل المايا انشقاق القمر في نقوشهم الهيروغليفية، ويظهر في مخطوطة مدريد مع رموز فلكية أخرى. يربط الكاتب هذا الحدث بقصة "ميلاد الشمس الخامسة" عند الأزتك، حيث يُلقى أرنب على الشمس لإجبارها على الحركة. (المصدر: Kaye Almere. Time and Sacrifice in the Aztec Cosmos)

دور الأرنب في التقويم القمري:

يناقش المقال أيضًا دور الأرنب في التقويم القمري، وكيف حل محل القرد كمسجل للوقت. ويربط هذا التغيير بتعديل التقويم، الذي ربما حدث في القرن السابع الميلادي. ويشير إلى أن هذا التغيير تم تسجيله في مناطق مختلفة من العالم، مثل كوبان والصين وبابل. (المصدر: Wolf, Eric. Sons of the Shaking Earth. p. 100; Velikovsky, Imanuel. Worlds in Collision. p. 355; Thompson, J. Eric. Maya Hieroglyphic Writing: An Introduction. p. 231)

تشابهات بين الثقافات:

يتساءل الكاتب عما إذا كان الفرس قد ابتكروا صورة القمر المنشق بمفردهم، ويشير إلى وجود تشابهات مع ثقافات أخرى، مثل الصين. ويذكر كتابات تصف شعوبًا ذات عيون زرقاء وشعر أشقر في مناطق قريبة من التيان شان، مما يثير تساؤلات حول انتقال هذه القصص والمعارف بين الثقافات. (المصدر: Vlahos, Olivia. Far-Eastern Beginnings. p. 86, 128)

صعوبة إثبات انتقال المعارف:

يختتم المقال بالإشارة إلى صعوبة إثبات انتقال المعارف عبر المحيطات قديمًا، بسبب تلف المواد الأثرية. ويقترح أن المعرفة والرسومات ربما كانت أكثر العناصر التي انتقلت بين الثقافات، وأن النسخ اللاحقة من هذه الرسومات ربما تغيرت بمرور الوقت.

الأحداث والظواهر:انشقاق القمر: يُعد الحدث الرئيسي، ويظهر في رسومات مخطوطة مدريد، حيث يُصور القمر بوجه منقسم. وتشير المخطوطات الفارسية أيضًا إلى هذا الانشقاق، مع ربطه بسقوط نيزك وتشكيل جبل "الزهرة/الثمرة".
ميلاد الشمس الخامسة: أسطورة أزتيكية تصف خلق الشمس الخامسة، وترتبط أيضًا بظواهر كونية وتغيرات في التقويم.
تغير التقويم: يناقش النص فكرة حدوث تغيير في التقويم، ربما بسبب هذا الحدث الكوني، حيث تم إضافة خمسة أيام. ويُشير إلى أن هذا التغيير تم تسجيله في القرن السابع الميلادي في مناطق مختلفة مثل كوبان والصين وبابل.

التواريخ:القرن السابع الميلادي: يشير المقال إلى حدوث تغيير كبير في التقويم في هذه الفترة، بناءً على حسابات فلكية وأدلة تاريخية من مناطق مختلفة.
9 فبراير 623 ميلادية (أو 6 فبراير حسب التقويم اليولياني): يُقترح هذا التاريخ كتاريخ محتمل للتغيير في التقويم، بناءً على تحليل نقوش المايا.
.
يبدأ المقال بتحليل صور الشمس في مخطوطة ريوس، والتي تُظهر حجارة تسقط من السماء، ثم ينتقل إلى مخطوطة فارسية تُظهر جبلًا أبيض وآخر مليئًا بالزهور والفواكه، مع شق في الأرض وقمر ذي وجه منقسم. يشير المقال إلى أن هذا الرسم الفارسي قد يمثل تصورًا لسقوط نيزك وتأثيره على الأرض.

يناقش المقال بعد ذلك الأدلة المحتملة على رؤية هذا الحدث الفلكي، مثل نقش القمر المنقسم في مخطوطة مدريد، وعلاقته المحتملة بـ "ميلاد الشمس الخامسة" في أساطير الأزتيك. يتم ربط هذا الحدث بتغييرات في التقويم، مع التركيز على دور الأرنب كرمز جديد للوقت بدلاً من القرد، والتغييرات التي حدثت في التقويمات القديمة، مثل إضافة خمسة أيام.

يشير المقال إلى أن هذه التغييرات في التقويم تم توثيقها في القرن السابع الميلادي في مناطق مختلفة مثل كوبان والصين وبابل، مما يدعم فكرة وجود حدث عالمي أثر على العديد من الثقافات.

يتطرق المقال أيضًا إلى أسطورة الأرنب والمرآة، التي تُظهر الأرنب كشاهد على التغييرات في السماء، ورمزه كمسجل جديد للوقت.

يختتم المقال بالتساؤل عما إذا كان الفرس قد ابتكروا صورة القمر المنشق بشكل مستقل، ويطرح أسئلة حول تأثيرات ثقافية محتملة من مناطق أخرى مثل الصين، حيث يرتبط ملك القرد بالقمر القديم. يشير المقال إلى وجود أدلة على التواصل عبر المحيطات، ولكنه يشدد على صعوبة العثور على أدلة مادية ملموسة بسبب تحلل المواد العضوية وغيرها بمرور الوقت.

بشكل عام، يحاول المقال الربط بين رؤية القمر المنشق في مخطوطات المايا والفرس، وربطها بأحداث فلكية وتغييرات ثقافية وتقويمية عالمية، مع التأكيد على أهمية المعرفة والفن كأدلة على هذه التأثيرات المتبادلة المحتملة. يشير المقال إلى أن هذه الأحداث والتغييرات أثرت على ثقافات مختلفة في جميع أنحاء العالم، وأن الأدلة قد تكون موجودة ولكنها تحتاج إلى مزيد من البحث والتحليل
The Split Moon of the Madrid Codex and Persian Manuscripts
القمر المنشق في مخطوطات مدريد والمخطوطات الفارسية
In the Ríos Code, there are four pictures of the different ages of the Sun. All show stones falling from the sky. The last version shows a mountain with flowers and fruit falling down on it. Without a doubt, we can call this mountain "Flower/Fruit." There is a Persian manuscript illumination which shows a similar white mountain (in the background) and a mountain covered with flowers and fruit (as veggies), and a weird gash in the earth behind a man who is looking at a split faced moon similar to those found in the Madrid Codex on the top register of pages 91-92 and 93. 1
في مخطوطة ريوس ، هناك أربع صور لأعمار مختلفة للشمس. جميعها تظهر حجارة تتساقط من السماء. تظهر النسخة الأخيرة جبلًا تسقط عليه الزهور والفواكه. بلا شك، يمكننا أن نطلق على هذا الجبل اسم "زهرة/فاكهة". هناك زخرفة مخطوطة فارسية تظهر جبلًا أبيض مشابهًا (في الخلفية ) وجبلًا مغطى بالزهور والفواكه (مثل الخضروات)، وشق غريب في الأرض خلف رجل ينظر إلى قمر منقسم الوجه مشابه لتلك الموجودة في مخطوطة مدريد في السجل العلوي للصفحات 91-92 و93

ومكتوب في هامش المقال اسم اللوحة : محمد شق القمر :Muhammed splits the moo
وهي من كتاب فارسي بعد الإسلام عن الأنبياء : Falnameh, a Persian BOOK of prophesies.

ملحوظة :مخطوطات فالنامه هي نوع فريد من المخطوطات الفارسية القديمة التي تجمع بين الأدب والفن والتنجيم. كلمة "فالنامه" تعني "كتاب الطالع" أو "كتاب التنبؤ" باللغة الفارسية، وتشير إلى طبيعة هذه المخطوطات التي تسعى إلى تقديم رؤى حول المستقبل وتقديم النصائح والإرشادات للأفرادهي نتاج فترة طويلة 
تمتد من العصور القديمة قبل الإسلام، مرورًا بالعصور الإسلامية، وصولًا إلى فترات لاحقة.
بشكل عام، يمكن القول أن مخطوطات فالنامه تمثل جزءًا هامًا من التراث الثقافي الفارسي، وتمتد على فترة زمنية طويلة من العصور القديمة قبل الإسلام حتى العصور الحديثة. ومع ذلك، يجب أن نلاحظ أن معظم المخطوطات التي نعرفها اليوم تعود إلى العصور الإسلامية والفترات اللاحقة.

It appears that the Persians are making their own visual statement about the Flower/Fruit Mountain where a meteorite (stone egg) fell to the earth and separated it from the White Mountain with a sheer thrust.

Those who traveled in ancient times, knew of these differences and used both physical entertainment (i.e.: acrobatics, dance, mime, puppetry) and the paint brush as their vehicles for transmitting the event portrayed in both manuscripts. For their personal safety, they used "magic" which was no more than a primitive form of the very technology we use today.

يبدو أن الفرس كانوا يقدمون بيانهم البصري الخاص حول جبل الزهور/الفواكه حيث سقط نيزك (بيضة حجرية) على الأرض وفصله عن الجبل الأبيض بدفعة قوية.

كان أولئك الذين سافروا في العصور القديمة يدركون هذه الاختلافات، فاستخدموا كلاً من الترفيه الجسدي (أي: الألعاب البهلوانية، والرقص، والتمثيل الإيمائي، والدمى) وفرشاة الرسم كوسيلة لنقل الحدث الذي صورته المخطوطتان. ومن أجل سلامتهم الشخصية، استخدموا "السحر" الذي لم يكن أكثر من شكل بدائي من أشكال التكنولوجيا التي نستخدمها اليوم.

The event was seen! But, by whom? Was it the Aztecs who saw it and recorded it for their university lessons in astronomy as "The Birth of the Fifth Sun"? The Maya actually recorded the split moon in the tiny glyphs in the Madrid Codex as the tiny glyph shown above.

At the very first instance of it on page 91 of the Madrid it has, what I believe to be, a black "viewing-the-stars bowl rim" of obsidian to the left of it and on top is a separate knotted bow-tie. It is coupled with a dragon eye or the eye of the serpent, whichever way you want to read the strange upside down glyph immediately below it.

لقد تم مشاهدة الحدث! ولكن من الذي شاهده؟ هل هم الأزتيك الذين شاهدوه وسجلوه في دروسهم الجامعية في علم الفلك تحت عنوان "ميلاد الشمس الخامسة"؟ في الواقع، سجل المايا القمر المنقسم في النقوش الصغيرة الموجودة في مخطوطة مدريد على هيئة النقوش الصغيرة الموضحة أعلاه.

في اللحظة الأولى له في الصفحة 91 من مخطوطة مدريد، يوجد، كما أعتقد، ما يشبه "حافة وعاء أسود من حجر السبج لرؤية النجوم" على يساره، وفوقه ربطة عنق معقودة منفصلة. وهو مقترن بعين تنين أو عين أفعى، أيهما تفضل قراءته للنقش الغريب المقلوب الموجود أسفله مباشرةً.

This is reminiscent of the serpent with God L in its mouth, stretching out to fondle the very buxom "moon" goddess caught in the coils of the serpent. Not yet part of the tail of the serpent is the burning "cigar-in-the-forehead" god K'awiil far to the bottom right. (See the two Kerr vases K4485 and K7838, same art but different sizes) It can be seen in these vases, so, although present, K'awiil is not yet attached to the tail of the serpent.

The conclusion that can be reached about this serpent connection is that, if it is archaeo-astronomy, the moon goddess, making her rounds every 360 days, was "entrapped" in the coils of Draco, the constellation, until, in the Aztec story, during the "Birth of the Fifth Sun"2 a human, who did not appreciate that the false sun stayed so close to the horizon, threw a rabbit at it to make it move. It is their version of why the rabbit is on the moon.

يذكرنا هذا بالأفعى والإله L في فمها، وهي تمتد لتتحسس إلهة "القمر" الممتلئة للغاية، المُحاصرة في حلقات الأفعى. لا يزال الإله كاوييل "سيجار-في-الجبهة" المحترق، البعيد في أسفل اليمين، غيرَ مُتّصل بذيل الأفعى. (انظر المزهرين Kerr K4485 و K7838، نفس الفن ولكن بأحجام مختلفة). يمكن رؤيته في هذه المزهريات، لذلك، على الرغم من وجوده، لم يتم ربط كاوييل بعد بذيل الأفعى



الاستنتاج الذي يمكن الوصول إليه بشأن هذا الارتباط بالأفعى هو أنه، إذا كان علم الفلك الأثري، فإن إلهة القمر، التي تقوم بدورياتها كل 360 يومًا، "قد أُسرت" في حلقات التنين، وهي كوكبة، حتى، في قصة الأزتك، خلال "ميلاد الشمس الخامسة"، قام إنسان، لم يُقدّر أن الشمس الكاذبة بقيت قريبة جدًا من الأفق، برمي أرنب عليها لجعلها تتحرك. إنها نسختهم عن سبب وجود الأرنب على سطح القمر.



Kerr's vase K4999, I almost ignored. It appears to be the oldest vase and in the worst condition, but it may be the place where the rabbit came from: the Blue Star or Sky house. It was from here that K'awiil became a "cigar-in-the-forehead" fire entity and the rabbit became the new timekeeper. What was the change? It probably was was the difference betwee 360 days and 365.4 days..3 The old calendar was no more.

مزهرية كير K4999، تجاهلتها تقريبًا. يبدو أنها أقدم مزهرية وفي أسوأ حالة، لكنها قد تكون المكان الذي جاء منه الأرنب: النجم الأزرق أو بيت السماء. من هنا أصبح كاوييل "سيجارًا في الجبهة" كيانًا ناريًا وأصبح الأرنب حارس الوقت الجديد. ما هو التغيير؟ ربما كان الفرق بين 360 يومًا و 365.4 يومًا .. 3 تم إلغاء التقويم القديم.


In the last Maya Meeting (2005) Jania Indrikis solved the Dresden-Venus table puzzle for me. That is not to say that everyone believes as i do, but I feel that it is exactly what I just implied above: that there was a five day (incorrect) correction that allowed the Maya and other groups in Mesoamerica to have a five day vacation. It appears in the third column of page 24 of the Villacorta version and of Knorozov's work.
في اجتماع المايا الأخير (2005) ، حلت جانيا إندريكيس لغز جدول دريسدن فينوس بالنسبة لي. هذا لا يعني أن الجميع يؤمن بما أؤمن به، لكنني أشعر أنه بالضبط ما أشرت إليه أعلاه: أنه كان هناك تصحيح (غير صحيح) لمدة خمسة أيام سمح للمايا والمجموعات الأخرى في أمريكا الوسطى بالحصول على عطلة لمدة خمسة أيام. يظهر في العمود الثالث من الصفحة 24 من نسخة فيلاكورتا وعمل كنوروزوف.

At the top of page 139 in the 1997 Maya Hieroglyphic Forum, the dot and bar numbers have been inserted as corrections for the tops of the other columns (missing in V and K's works). On the basis of the number sequences, the date of the first (and, what I am surmising, was the original change) is 9.9.9.16.0 or the Gregorian date of 9 February 623 (the Julian date calculated the 6th of February, that same year).

في الجزء العلوي من الصفحة 139 في منتدى الكتابة الهيروغليفية للمايا عام 1997، تم إدخال أرقام النقطة والشريط كتصحيحات لأعلى الأعمدة الأخرى (المفقودة في أعمال V و K). على أساس تسلسلات الأرقام، يكون تاريخ الأول (وما أفترضه، كان التغيير الأصلي) هو 9.9.9.16.0 أو التاريخ الميلادي 9 فبراير 623 (التاريخ اليولياني المحسوب في 6 فبراير، في نفس العام)
.It is interesting to note that the Auguries from the books of the Chilam Balaam gives the day (in the Mani version) K'in lob as a "bad" omen, while the Katun (in the Chumayel) was considered as "evil." Nevertheless, man was able to record in the seventh century AD, a broad sweeping change of the calendar in Copan, China and Babylon.4 which agrees with Janis's calculations. Kudos for Janis! (No, he had no idea that I was on a similar subject of the year change. But then, at that point, neither did I!)

من المثير للاهتمام أن نلاحظ أن العرافة من كتب تشيلام بالام تعطي اليوم (في نسخة ماني) كين لوب كعلامة "سيئة"، بينما تعتبر كاتون (في تشومايل) "شريرة". ومع ذلك، تمكن الإنسان من تسجيل في القرن السابع الميلادي، تغيير واسع النطاق للتقويم في كوبان والصين وبابل. 4 وهو ما يتفق مع حسابات جانيس. تحية لجانيس! (لا، لم يكن لديه أي فكرة أنني كنت أتطرق إلى موضوع مشابه لتغيير السنة. ولكن في ذلك الوقت، لم أفعل أنا أيضًا!)

But, if one reads the Rabbit and the Mirror, one will see, that not only was the rabbit a new addition to the home of the moon goddess, but also the cosmic tree (probably the Milky Way) was new. Being held up to the mirror, the rabbit is shown where it was then (now) located, not how it was born. In agreement with that statement is vase K2772. It shows the same three women as in the so-called birth scene, but instead of a pregnant woman with two midwives, it shows that the palace of the moon is being shaken by a quake, indicated by the same "question mark" curls found in the ears of the split-faced moon rabbit and identified by Eric Thompson as a symbol of the Moon Goddess glyphs. This "quake" or catastrophe is well recorded world-wide, even in Peru as the Rebellion of the Artifacts.The rabbit arrives later to view, in the mirror, the new star arrangement of the skies.

The rabbit replaced the monkey (possibly the old north star?) as the recorder of time and became a very important figure with the same split face of the moon, with a the same question mark curl in each ear. 3 and later, (K1491) where the rabbit waits for the monkey to finish his final work.

He then becomes the official recorder of time (and probably of events) and tgnkey is placed in a secondary role in the skies. (See K1398 and K5166) But not before the Rabbit assists in stripping God L of his position in the head of the dragon/serpent constellation called Draco and his association with the Moon Goddess there.

God L then returns to the Rabbit to plead for the return of his job description. Both the Maya (and apparently the Sun god) relent and return him to his 360 day station, but allows the four and a quarter remaining days to become a festive, but fearful holiday as preparation for the new year. (Watch for the upcoming "Rabbit and His New Time Schedule") So what does the whole mean?

ولكن، إذا قرأت "الأرنب والمرآة"، فسيرى أنه لم يكن هناك إضافة جديدة إلى منزل إلهة القمر بالفعل، بل كانت الشجرة الكونية (ربما درب التبانة) جديدة أيضًا. وهو يحمله على الوالد، للأرنب مكانه (الآن)، وليس كيف يولد. بالاتفاق مع هذا البيان المزهرية K2772. ونتيجة لنصف النساء الثلاث كما يسمى ما يسمى مشهد الولادة، ولكن بدلا من امرأة حامل مع اثنتين من الممكنات، استمر أن قصر القمر يهتز بسبب الزلزال، كما تنوعت من نفس تجعيدات "علامة الاستفهام" موجودة في آذان أرنب القمر ذي الوجه المؤخر والتي حددها إريك طومسون كرمز لقوش إلهية القمر


تم تسجيل هذا "الزلزال" أو الكارثة بشكل جيد في جميع أنحاء العالم، حتى في بيرو باسم تمرد المصنوعات اليدوية. المرآة، الترتيب النجمي الجديد للسماء.

حل الأرنب محل القرد (ربما نجم الشمال القديم؟) كمسجل للوقت وأصبح شخصية مهمة للغاية بنفس الوجه المشقوق للقمر، مع نفس تجعيد علامة الاستفهام في كل أذن. 3 وما بعده، (K1491) حيث ينتظر الأرنب القرد حتى ينهي عمله الأخير.



ثم يصبح المسجل الرسمي للوقت (وربما للأحداث) ويتم وضع tgnkey في دور ثانوي في السماء. 
(انظر K1398 و K5166) ولكن ليس قبل أن يساعد الأرنب في تجريد الإله L من منصبه في رأس كوكبة التنين / الثعبان المسماة دراكو وارتباطه بإلهة القمر هناك.

ثم يعود الإله L إلى الأرنب للتوسل من أجل إعادة وصف وظيفته. يستسلم كل من المايا (وعلى ما يبدو إله الشمس) ويعيدونه إلى محطته التي تبلغ 360 يومًا، لكن يسمح للأيام الأربعة والربع المتبقية بأن تصبح عطلة احتفالية ولكنها مخيفة استعدادًا للعام الجديد. (راقب "الأرنب وجدول زمني جديد" القادم) إذن ماذا يعني كل هذا؟






So what does the whole mean?

Did the Persians, who have the exact same moon design as the Madrid Codex, devise the picture all by themselves? And where was the Sun Wu Kong (the Monkey King) of China at the time? His original name means "dog-of-the-old-moon." So does that mean that the Chinese also recognized that there was a reorganization of the phases of the moon, because the year became longer by five (5) days? That time difference appears to be the correction in the second column of the first page of the Dresden Venus cycle segment. The Xolotl dog was the Aztec version of Quetzalcoatl who fell from the heavens and saved the true sun from death.

 إذن ماذا يعني كل هذا؟ هل قام الفرس، الذين لديهم نفس تصميم القمر تمامًا مثل مخطوطة مدريد، بتصميم الصورة بأنفسهم؟ وأين كان سون وو كونغ (ملك القرد) في الصين في ذلك الوقت؟ اسمه الأصلي يعني "كلب القمر القديم". فهل يعني هذا أن الصينيين أدركوا أيضًا أنه كان هناك إعادة تنظيم لمراحل القمر، لأن السنة أصبحت أطول بخمسة (5) أيام؟ يبدو أن فرق التوقيت هذا هو التصحيح في العمود الثاني من الصفحة الأولى من مقطع دورة فينوس في درسدن. كان كلب Xolotl هو النسخة الأزتكية من Quetzalcoatl الذي سقط من السماء وأنقذ الشمس الحقيقية من الموت.

.Olivia Vlahos in her book, Far-Eastern Beginnings claimed that documents of the T'ang Dynasty (618 - 907) described blue-eyed, blond Wu-sun, the Ting-ling and the Yueh-chih tribes which probably included people with Western faces. (Please note the word "probably" which may be an indication that these people HAD to be "blue-eyed and blond.") The Ting-Ling and the Wu-sun inhabited lands around Lake Baikal and the Altai Mountains. She stated that the Yueh-Chih (Moon people) lived farther to the west. (p. 86)

She also stated that the T鈴ng (apparently, who were NOT blue-eyed or with green eyes) described the Kirghiz as tall, red of face and of hair, green of eye. (p. 128) The presence of the tall hats and Caucasian features in the Jaina area of Mexico that makes it even more interesting. At the edge of the western Gobi desert, in the tombs of Xinjiang strange mummies were found. While in the Yucatan area, near the city of Belize, there is a point of land called the Moho Cay. Can a connection be made with an event recorded in the Moho manuscript, (a short Chinese version of the Monkey King's journey westward). Is this another global connection with the Jaina tall hats?

As it is, there is a lot of evidence for transoceanic travel, both east and west, but we seem to be searching for things that cannot exist, such as, wooden boats, clothing, food, fine slipware pottery, and statues, however small. Except for the last two items, all will be eaten, deteriorate, be broken in a short span of time. The sea breezes create hunger and food in small boats which are not capable of sustaining more than very few people over a long sea journey. The salt spray will destroy in a very short time, even clothing packed carefully away in closed boxes.

Men who traveled by these small boats would marry a native in whatever area he stepped ashore. She would know nothing of the the sailor's past history. She would only chose to remember the present.

The most viable element that was carried north, south, east and west from and throughout the Americas was knowledge and a facile hand which could create illustrations of a concept before a language was learned. Original art work would have been drawn on the sea shore in the sands, on the mountains in the soil or on some form of cloth, paper or bark.

All these original items would be lost over the centuries in a very short span of time. Copyists in the area would insert their own version of those pictures. They would almost be the same, but not quite: a scroll here, a tassel there, a slanted eye or a strange hat. The script would change over the years from that of the original artist, to that of the copyists.

When similar art forms are discovered, it is not easy to think of diffusion. After all, we would never take a small boat across the oceans, but, even today, there are people who do. Single navigators with a dream, or even families with a sturdy, albiet small boat. Modern boats are better equipped than the open boats used centuries ago. A journey can be made, but because of language differences, such voyages are very quickly forgotten.

ادعت ليفيا فلاهوس في كتابها بدايات الشرق الأقصى أن وثائق أسرة تانغ (618 - 907) وصفت وو سون ذوي العيون الزرقاء والأشقر وتينغ لينغ ويويه تشيه والتي ربما ضمت أشخاصًا ذوي وجوه غربية. (يرجى ملاحظة كلمة "ربما" التي قد تكون إشارة إلى أن هؤلاء الأشخاص يجب أن يكونوا "ذوي عيون زرقاء وأشقر".) سكنت أراضي Ting-Ling وWu-sun حول بحيرة بايكال وجبال ألتاي. وذكرت أن شعب يويه تشيه (شعب القمر) يعيشون في مكان أبعد إلى الغرب. (ص 86)

كما ذكرت أن التونغ (الذين على ما يبدو لم يكونوا ذوي عيون زرقاء أو خضراء) وصفوا القرغيز بأنهم طويلون، أحمر الوجه والشعر، أخضر العينين. (ص 128) وجود القبعات الطويلةوهناك سمات قوقازية في منطقة جاينا بالمكسيك تجعلها أكثر إثارة للاهتمام. وعلى حافة صحراء جوبي الغربية، عُثر في مقابر شينجيانغ على مومياوات غريبة. وفي منطقة يوكاتان، بالقرب من مدينة بليز، توجد نقطة من الأرض تسمى موهو كاي. هل يمكن إجراء ارتباط مع حدث مسجل في مخطوطة موهو، (نسخة صينية قصيرة من رحلة ملك القرد غربًا). هل هذه صلة عالمية أخرى بقبعات جاينا الطويلة؟

كما هو الحال، هناك الكثير من الأدلة على السفر عبر المحيطات، سواء في الشرق أو الغرب، ولكن يبدو أننا نبحث عن أشياء لا يمكن أن توجد، مثل القوارب الخشبية، والملابس، والطعام، والفخار الفاخر، والتماثيل، مهما كانت صغيرة. باستثناء العنصرين الأخيرين، سيتم تناولها جميعًا، وتتدهور، وتنكسر في فترة زمنية قصيرة. تخلق نسائم البحر الجوع والطعام في القوارب الصغيرة التي لا تستطيع إعالة أكثر من عدد قليل جدًا من الأشخاص خلال رحلة بحرية طويلة. إن رذاذ الملح قادر على تدمير الملابس حتى تلك التي تم تعبئتها بعناية في صناديق مغلقة في وقت قصير للغاية.

وكان الرجال الذين يسافرون بهذه القوارب الصغيرة يتزوجون من مواطنة محلية في أي منطقة يخطو فيها على الشاطئ. وكانت المرأة لا تعرف شيئًا عن تاريخ البحارة الماضي. وكانت تختار فقط تذكر الحاضر.

وكان العنصر الأكثر قابلية للتطبيق والذي تم نقله شمالًا وجنوبًا وشرقًا وغربًا من وإلى جميع أنحاء الأمريكتين هو المعرفة واليد السهلة التي يمكنها إنشاء الرسوم التوضيحية لمفهوم قبل تعلم اللغة. وكانت الأعمال الفنية الأصلية تُرسم على شاطئ البحر في الرمال، أو على الجبال في التربة أو على شكل من أشكال القماش أو الورق أو اللحاء.

وكانت كل هذه العناصر الأصلية تضيع على مر القرون في فترة زمنية قصيرة للغاية. وكان النساخ في المنطقة يدرجون نسختهم الخاصة من تلك الصور. وكانت تكاد تكون متماثلة، ولكن ليس تمامًا: مخطوطة هنا، وشراشيب هناك، وعين مائلة أو قبعة غريبة. وكان الخط يتغير على مر السنين من خط الفنان الأصلي إلى خط النساخ.

وعندما يتم اكتشاف أشكال فنية مماثلة، فليس من السهل التفكير في الانتشار. ففي نهاية المطاف، لن نركب قارباً صغيراً عبر المحيطات، ولكن حتى اليوم، هناك أناس يفعلون ذلك. ملاحون منفردون لديهم حلم، أو حتى عائلات تمتلك قاربًا صغيرًا قويًا. القوارب الحديثة مجهزة بشكل أفضل من القوارب المفتوحة المستخدمة منذ قرون. من الممكن القيام برحلة، ولكن بسبب الاختلافات اللغوية، يتم نسيان مثل هذه الرحلات بسرعة كبيرة.


المصادر:مخطوطة مدريد: مخطوطة ماوية قديمة تحتوي على رسومات ورموز، بما في ذلك صور لانشقاق القمر.
مخطوطات فارسية: تحتوي على رسومات مشابهة لانشقاق القمر، مع تفسيرات مختلفة.
مخطوطة ريوس: مخطوطة أخرى تُظهر صورًا لأطوار الشمس المختلفة، مع سقوط حجارة من السماء.
أكواب كير: أواني ماوية عليها رسومات، بما في ذلك صور مرتبطة بأسطورة القمر والأفعى.
كتابات تشيلام بالام: مجموعة من النصوص المايوية القديمة التي تتضمن تنبؤات وأحداث تاريخية.
نقوش كوبان: نقوش أثرية من مدينة كوبان الأثرية، يُعتقد أنها تشير إلى تغيير التقويم.
كتاب "الأرنب والمرآة": يناقش دور الأرنب في الأساطير المايوية وعلاقته بالقمر والتقويم.
كتاب "بدايات الشرق الأقصى" لأوليفيا فلاوس: يناقش وجود قبائل ذات ملامح أوروبية في آسيا الوسطى القديمة.
كتاب "الزمن والتضحية في الكون الأزتيكي" لكاي ألمير: يُقدم أفضل نسخة من أسطورة ميلاد الشمس الخامسة.
كتاب "أبناء الأرض الهزازة" لإريك وولف: يتناول تأثير تغيير التقويم في كوبان.
كتاب "عوالم في تصادم" لإيمانويل فيليكوفسكي: يناقش التغيرات التقويمية في القرن السابع الميلادي.
كتاب "الكتابة الهيروغليفية للمايا: مقدمة" لجيه. إريك تومبسون: يتناول الكتابة الهيروغليفية للمايا.

الهوامش 


1 Note: "Muhammed splits the moon," an illustration in a Falnameh, a Persian book of prophesies.

2 Read, Kaye Almere (1998) Time and Sacrifice in the Aztec Cosmos has the best version of the Birth of the Fifth Sun that I have read.

3 Wolf, Eric Sons of the Shaking Earthp. 100, Copan held a meeting of this Copan Academy of Science. People from Chiapas, etc. At this time the calendar reform came about at the end of the VII century A.D. Velikovsky, Imanuel (1950) Worlds in Collision p. 355, Varaha Mihira, astronomer of India. His work indicates calendric changes in the seventh century. China also was affected at that time. (My Note: Velikovsky may not have gotten the correct conclusions, but much of information was well researched.)

.4 Thompson, J. Eric (1963) Maya Hieroglyphic Writing: An Introduction Norman, Oklahoma: University of Oklahoma Press. p. 231.

1 ملاحظة: "محمد يشق القمر"، رسم توضيحي في كتاب "فالنامه"، وهو كتاب فارسي للنبوءات.

2 يحتوي كتاب "الوقت والتضحية في الكون الأزتيكي" لـ "ريد"، كاي ألمير (1998) على أفضل نسخة قرأتها عن ميلاد الشمس الخامسة.

3 "وولف"، إريك أبناء الأرض المهتزة، ص 100، عقدت كوبان اجتماعًا لأكاديمية كوبان للعلوم. أشخاص من تشياباس، إلخ. في هذا الوقت، حدث إصلاح التقويم في نهاية القرن السابع الميلادي. فيليكوفسكي، إيمانويل (1950) عوالم في تصادم ، ص 355، فاراها ميهيرا، عالم فلك من الهند. يشير عمله إلى تغييرات تقويمية في القرن السابع. كما تأثرت الصين في ذلك الوقت. (ملاحظتي: ربما لم يتوصل فيليكوفسكي إلى الاستنتاجات الصحيحة، لكن الكثير من المعلومات تم البحث فيها جيدًا.)

. 4 تومسون، ج. إيريك (1963) الكتابة الهيروغليفية المايانية: مقدمة نورمان، أوكلاهوما: مطبعة جامعة أوكلاهوما. ص 231
مصادر أخري 


والسؤال : هل يمكن معرفة توقيت ذلك الانشقاق بالضبط ؟
At the top of page 139 in the 1997 Maya Hieroglyphic Forum, the dot and bar numbers have been inserted as corrections for the tops of the other columns (missing in V and K's works). On the basis of the number sequences, the date of the first (and, what I am surmising, was the original change) is 9.9.9.16.0 or the Gregorian date of 9 February 623 (the Julian date calculated the 6th of February, that same year).

في أعلى الصفحة 139 من منتدى مايا الهيروغليفي في عام الـ1997م تم إدخال أعداد النقطةَ والشرطة أُدخلا كتصحيحات لقممِ الأعمدة الأخرى على أساس سلاسل العدد، تأريخ الأول (والذي أظن، كان التغيير الأصلي) 9.9.9.16.0 أَو التأريخ الغريغوري من 9 فبراير/شباط 623 (حسب تأريخ جوليان سدس فبراير/شباط، بأن السنة نفسها).

وهنا نذهل من هذه الدقة !! فهذا التأكيد في المقال على العام 623م يوافق مكوث النبي صلى الله عليه وسلم بالفعل في آخر حياته بمكة قبل الهجرة مباشرة !!
لاحظوا أن النبي ولد بمكة عام 571م وهاجر للمدينة 624م وتوفي 634م !

ملحوظة توضيحية على هذا الكلام : المقصود بالنقطة هي الرقم (1) عند المايا والشرطة الأفقية هي الرقم (5) ويمكن الاطلاع على المزيد حول هذه المعلومة وصور للأرقام ومضاعفاتها من هنا :
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%8A%D8%A7

http://mathsforeurope.digibel.be/Numerals.htm

وجدير بالذكر هنا أن تاريخ الهند يذكر اتصالا بملك الهند وقت وقوع معجزة انشقاق القمر بالمسلمين في المدينة (واسمه جاكرواني فرماس) لما سأل عن السبب وقيل له أنه نبي - وقد أرسل للنبي هدية (كما يتناقل أحفاده هذه القصة) في مكتبة مكتب دائرة الهند بلندن والتي تحمل رقم المرجع:
عربي 2807، 152 إلى 173

ولم نجد ذكرا لأي خبر صحيح قريبا من ذلك إلا خبرا واحدا في المستدرك على الصحيحين - كتاب الأطعمة 4/ 150 للإمام النيسابوري وهو إهداء ملك الهند الزنجبيل إلى النبي :
"عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: ثم أهدى ملك الهند إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم - جرة فيها زنجبيل، فأطعم أصحابه قطعة قطعة، وأطعمني منها قطعة. قال الحاكم: ولم أحفظ في أكل رسول الله صلى الله عليه وسلم - الزنجبيل سواه فخرجته

ورغم أن الحديث فيه ضعف - إلا أنه قد حفظت بعض المراجع الإسلامية قصة هذا الرجل الهندي (سواء الملك أو مَن أرسله) وقيل أن اسمه (سربانك) كما ذكره الإمام ابن حجر العسقلاني في الإصابة 3/ 279 - وفي لسان الميزان 3/ 10

ولكني بحث عن ما يثبت ذلك أيضا مع ملاحظة أن القصة هي من قبيل الإستدلال التاريخي وليس الحديث الشريف -
المخطوطة الهندية: هناك مخطوطة هندية تاريخية موجودة في مكتبة مكتب دائرة الهند بلندن (تحمل رقم المرجع: عربي 2807، 152 إلى 173) تذكر هذه القصة، بما في ذلك رؤية الملك لانشقاق القمر. وقد اقتبسها حميد الله في كتابه "محمد رسول الله".
، ولكن بقية تفاصيل القصة، مثل ذهابه إلى النبي وإسلامه، غير ثابتة

تخريج رؤية انشقاق القمر في الهند: هل شاهد ملك ما جبار "مالابار" بالهند (جاكرواني فرماس) انشقاق القمر

https://www.fazaker.com/2025/02/hadith-indian-king-moon-split.html

وفيها أن (شاهد ملك ما جبار "مالابار" بالهند (جاكرواني فرماس) انشقاق القمر؛ الذي وقع لمحمد، وعلم عند استفساره عن انشقاق القمر بأن هناك نبوة عن مجيء رسول من جزيرة العرب، وحينها عين ابنه خليفة له، وانطلق لملاقاته. وقد اعتنق الإسلام على يد النبي، وعندما عاد إلى وطنه – بناءً على توجيهات النبي – وتوفي في ميناء ظفار).

وهذا ماذكر الشيخ عبد المجيد الزنداني في كتابه: بينات الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ومعجزاته، الواقعة.
قال :"سجل تاريخ الهند اسم ملك من ملوكهم هو: (جاكرواني فرماس)، وأنه شاهد حادثة انشقاق القمر، فسجلت إحدى المخطوطات التاريخية الهندية وفيها أن (شاهد ملك ما جبار "مالابار" بالهند (جاكرواني فرماس) انشقاق القمروان كانت الرواية لا تثبت إسلامه ولكنها لا تنفي رؤيته لتلك المعجزة

وبناء عليه يجب أن يكون هناك مصدر تاريخي يثبت صحة تلك المشاهدة وهي موجودة فعلا بالمخطوطة الهندية في مكتبة مكتب دائرة الهند بلندن (تحمل رقم المرجع: عربي 2807، 152 إلى 173)

ليس هذا فقط بل وجدت كذذلك أن هذا الأمر مثبت حتي لدي الهندوس والخلاف كله حول إسم هذه الشخصية

أسطورة شيرامان بيرومال

فمسجد شيرامان جمعة هو مسجد يقع في كودونغالور في منطقة ثريسور، في ولاية كيرالا، الهند. وفقًا للأساطير، يُزعم أن المسجد بُني عام 629 م على يد مالك بن دينار؛ وبالتالي، يُزعم أنه أول مسجد يُبنى في الهند، وأقدم مسجد في شبه القارة الهندية لا يزال قيد الاستخدام.

تقول الرواية إن المسجد بُني عام 629 م، وتقول أخرى إنه بُني عام 643 م.

وفقًا لبعض الروايات ، شهد ملك تشيرا شيرامان بيرومال انشقاق القمر، وهي معجزة مذكورة في القرآن. استشار الملك المنجمين، وتأكد من وقوع الحادث، لكنه لم يعرف ماذا يفعل حياله. وصل تجار عرب إلى أحد موانئ مالابار، وهو سوق عالمي مزدهر، والتقوا بالملك. تعلّم الملك عن النبي محمد، وجعل ابنه وصيًا على مملكته وسافر مع التجار العرب لمقابلة النبي.

تقول القصة إن شيرامان بيرومال وصل إلى شبه الجزيرة العربية ومعه هدية من مخلل الزنجبيل لمحمد وأصحابه واعتنق الإسلام.( طبعا لم يسلم وفق تخريج الأحاديث - ولكننا نستدل بالتاريخ هنا كما أستدلينا بالمخطوطة السابقة والمخطوطات التي سنستدل بها فيما بعد)

يقول إم. جي. إس. نارايانان مؤرخ هندي بارز، تخصصه التاريخ القديم. درس في كلية مدراس المسيحية وجامعة كيرالا، حيث حصل على الدكتوراه. عمل أستاذاً ورئيساً لقسم التاريخ في جامعة كاليكوت. يُعرف بنموذج "الأوليغارشية البراهمية" وله آراء حول الهندوتفا.

https://en.wikipedia.org/wiki/M._G._S._Narayanan

حيث يستشهد المؤرخ إم. جي. إس. نارايانان بهذه القصة السابقة ، ويشير إلى وجودها في كل من السجلات الإسلامية والهندوسية، بما في ذلك سجلات البراهمة الهندوس مثل كيرالولباتي. ويجادل نارايانان بأنه لا يوجد سبب لرفض هذه الرواية، خاصة وأنها مذكورة في مصادر هندوسية لم تكن لتختلق قصة كهذه

https://en.wikipedia.org/wiki/Cheraman_Juma_Mosque

وهذه معلومات عنه

إم. جي. إس. نارايانان (مواليد 20 أغسطس 1932) مؤرخ وأكاديمي ومعلق سياسي هندي. رأس قسم التاريخ في جامعة كاليكوت (كيرالا) من عام 1976 إلى 1990، وشغل منصب رئيس المجلس الهندي للبحوث التاريخية (2001-2003).

وُلد نارايانان في بوناني، منطقة مالابار. تلقى تعليمه في بارابانانغادي، بوناني، كاليكوت، وثريسور، ثم انتقل إلى مدراس (تشيناي حاليًا) للحصول على درجة الماجستير في التاريخ من كلية مدراس المسيحية. تزوج من بريمالاثا في أغسطس 1965، وحصل على الدكتوراه من جامعة كيرالا عام 1973.

نُشرت أطروحته للدكتوراه بعد عقدين من الزمن تحت عنوان "بيرومالز أوف كيرالا" عام 1996. يُعيد الكتاب بناء تاريخ كيرالا خلال فترة حكم سلالة تشيرا بين 800 و1124 م، بالاعتماد على النقوش والأدب من تلك الفترة. وقد أشاد آرثر ليولين باشام بعمله ووصفه بأنه "واحد من أفضل وأكمل الأطروحات الهندية التي فحصتها".

عمل نارايانان في جامعة كيرالا وجامعة كاليكوت، وتقاعد عام 1992 عميدًا لكلية العلوم الاجتماعية والإنسانية. كان أستاذًا ورئيسًا لقسم التاريخ في جامعة كاليكوت من عام 1976 إلى 1990. شغل منصب الأمين العام للمؤتمر التاريخي الهندي خلال 1982-1985، وكان زميلًا زائرًا في معهد الدراسات الشرقية بجامعة موسكو عام 1991. كما شغل منصب الأمين العام للمجلس الهندي للبحوث التاريخية خلال 1990-1992.

يُعرف نارايانان بنموذج "الأوليغارشية البراهمية"، وكان من بين العديد من منتقدي نموذج "الدولة المجزأة" الذي طرحه بيرتون شتاين لإمبراطورية تشولا. اقترح نارايانان مع فيلوثات أن حركة بهاكتي جمعت بين "الملوك والبراهمة وعامة الشعب" في وئام بين القرنين السادس والعاشر، لكنها كانت أقرب إلى "وهم المساواة".

ووفقًا لـ تي. كيه. راجالاكشمي، المتحدثة في فرونتلاين عام 2001، فإن نارايانان متخصص في التاريخ القديم و"مؤمن بالهندوتفا لدرجة أنه هندوسي ووريث لتقاليد عظيمة"

وفي المصدر السابق الذي يتحدث عن القصة تجد من يشكك

حيث يشير الباحث مهراد شوكوهي إلى أن هذه الأساطير ظهرت في وقت لاحق، مع تواريخ مختلفة عن التاريخ المفترض، ويصفها بأنها "وهمية". كما وجدت الأبحاث التاريخية أن هذه القصة لا أساس لها من الصحة.

(لكني  عن أدلته للتشكيك ولم أعثر عليها - فإذا كان لدي أي مشكك هذا الدليل الذي ادعاه فليأتني به )

وبالمصادفة داخل نفس المصدر وأسفله مباشرة يشير إس. إن. ساداسيفان إلى رواية أخرى في كتابه "تاريخ اجتماعي للهند"، تقول إن كاليمانجا، ملك جزر المالديف، هو الذي اعتنق الإسلام. ويرجح أن قصة تاج الدين في جريدة كوشين قد نشأت بسبب الخلط بين مالي (جزر المالديف) ومالابار (كيرالا).

إذا القصة في الأغلب ثابتة والإسم هو الذي به خلاف كما يبدو )

ويشير إس. إن. ساداسيفان في كتابه "تاريخ اجتماعي للهند" إلى أن كاليمانجا، ملك جزر المالديف، هو الشخص الذي اعتنق الإسلام، وليس ملك تشيرا كما هو شائع في الأساطير الأخرى. ويرجح ساداسيفان أن قصة "تاج الدين" المذكورة في "جريدة كوشين" (Cochin Gazetteer) ربما تكون قد نشأت بسبب خطأ في تحديد الموقع الجغرافي. فكلمة "مالي" (Mali) التي كانت تُستخدم للإشارة إلى جزر المالديف في ذلك الوقت، ربما أُخطِئت بكلمة "مالابار" (Malabar) التي تشير إلى منطقة كيرالا. هذا الخطأ في تحديد الموقع الجغرافي أدى إلى ظهور أسطورة إسلام ملك تشيرا، بينما الحقيقة هي أن ملك جزر المالديف هو من اعتنق الإسلام.


-------------
أما أسطورة "ماكاتوبويا بيرومال"، فتحكي عن ملك من كيرالا ذهب إلى مكة واختفى هناك. وقد بقيت هذه الأسطورة حية في ذاكرة سكان كيرالا، حتى أن المهراجا التابع لإمارة ترافانكور، قبل استقلال الهند، كان يقول عند أدائه اليمين: "سأحتفظ بهذا السيف حتى يعود العم الذي ذهب إلى مكة".هذه الأسطورة، وإن كانت لا ترتبط مباشرة بقصة اعتناق الإسلام، إلا أنها تشير إلى وجود علاقات بين كيرالا ومكة في فترة قديمة، وتدل على أهمية هذه الرحلة في الذاكرة الشعبية.


----------------------------------------

سأقدم لكم الآن ملخصًا شاملاً ومفصلاً حول قصة دخول الإسلام إلى كيرالا،بسبب معجزة إنشقاق القمر مع ذكر مقتطفات كاملة من الأدلة والمصادر التاريخية لكل رأي 
:حسب البحث العلمي رحلة شيرامان بيرومال إلى مكة: بين التاريخ والخيال - جامعة عظيم بريمجي، بنغالور-بقلم MIDLAJ CH والمنشور علي هذا الرابط علي منصة academia.edu

https://www.academia.edu/34835517/CHERAMAN_PERUMALS_JOURNEY_TO_MAKKAH_HISTORY_AND_FICTION

وقد اعتمده في بحثه علي مصادر مثل

Barbosa, D. (1995). A description of the coasts of East Africa and Malabar in the beginning of the sixteenth century. (H. Stanley, Trans.) New Delhi: Asian Educational Services.

باربوسا، د. (1995). وصف سواحل شرق إفريقيا ومالابار في بداية القرن السادس عشر. (ترجمة هـ. ستانلي). نيودلهي: خدمات التعليم الآسيوي.

Keralolpathi. (1868). Mangalore: Peleiderer&Reihm.

كيرالولباثي. (1868). مانجالور: بيليدرير ورايهم.

Logan, W. (2000). William Logan's Malabar Manual. Tiruvanathapuram: State Editor Kerala GAzetters .

لوغان، و. (2000). دليل مالابار لويليام لوغان. تيروفانثابورام: مُحرر ولاية كيرالا جازيتيرز.

Mahajan, V. D. (1962). The Muslim Rule in India, Volume 1. Bangalore: S. Chand.

ماهاجان، ف. د. (1962). الحكم الإسلامي في الهند، المجلد الأول. بنغالور: إس. تشاند.

Makdhoom, I. S. (2006). Tuhfat-Ul-Mujahideen Wal Akhbarul Burthuqaleen. (S muhammed Huasayn Nainar, Trans.) Calicut: Islamic Book Trust& Other Books.

مخدوم، إ. س. (2006). تحفة المجاهدين والأخبار البرتغالية. (ترجمة س. محمد حسين نينار). كاليكوت: مؤسسة الكتاب الإسلامي وكتب أخرى.

makhdum, Z. (n.d.). thuhfatul Mujahideen. (A. A. Nellikuth, Trans.)

مخدوم، ز. (بدون تاريخ). تحفة المجاهدين. (ترجمة أ. أ. نيليكوت).

MGS, N. (1996). Perumals of Kerala: Political and Social Conditions of Kerala Under the Cēra Perumals of Makotai (c. 800 A.D.-1124 A.D.). Xavier Press.



إم جي إس، ن. (1996). بيرومالز كيرالا: الأوضاع السياسية والاجتماعية في كيرالا تحت حكم سيرا بيرومالز من ماكوتاي (حوالي 800 م - 1124 م). مطبعة كزافييه.

More, J. (2011). Origin and Early History of The Muslims of Kerala 700AD - 1600AD. Calicut: Other Books.

مور، ج. (2011). أصل وتاريخ المسلمين الأوائل في كيرالا 700 م - 1600 م. كاليكوت: كتب أخرى.

Nabeel. (2016, 8 28). mappilahistory.blogspot.in. Retrieved from mappilahistory.blogspot.in:

نبيل. (28 أغسطس 2016). mappilahistory.blogspot.in. تم الاسترجاع من mappilahistory.blogspot.in.

NAINAR, D. S. (2011). ARAB GEOGRAPHERS’ KNOWLEDGE OF SOUTHERN INDIA: The knowledge of India possessed by Arab geographers down to the 14th century AD with special reference to southern India. Calicut: Other Books.


نينار، د. س. (2011). معرفة الجغرافيين العرب بجنوب الهند: معرفة الهند التي امتلكها الجغرافيون العرب حتى القرن الرابع عشر الميلادي مع إشارة خاصة إلى جنوب الهند. كاليكوت: كتب أخرى.

Nishaburi, I. H. (n.d.). Al Mustadrak Ala Sahihayn.


نيشابوري، إ. هـ. (بدون تاريخ). المستدرك على الصحيحين.


وهذا ملخص البحث وسوف أرد عليه أدلة تشكيكه وانما ذكرت البحث لأنه طرف غير مسلم وكذلك لما به من أدلة تاريخية


القصة: تقول القصة أن ملكًا من كيرالا اسمه شيرامان بيرومال شاهد معجزة انشقاق القمر في زمن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فقرر الذهاب إلى مكة للقاء النبي. هناك اعتنق الإسلام وغير اسمه إلى تاج الدين، وتزوج من امرأة. ثم عاد إلى كيرالا لنشر الإسلام، ولكن توفي في الطريق.


الخلافات التاريخية:
العديد من الخلافات التاريخية حول هذه القصة، بما في ذلك:تاريخ وصول الإسلام إلى كيرالا.
اسم الملك الذي اعتنق الإسلام.
صحة قصة رؤية انشقاق القمر.
مكان وفاة الملك.

القصة الرسمية: تقول القصة الرسمية أن الإسلام وصل إلى شبه القارة الهندية عن طريق محمد بن قاسم في القرن الثامن الميلادي.


الروايات المحلية: هناك روايات محلية في غرب آسيا تقول أن الإسلام وصل إلى الهند في وقت مبكر عن طريق ملك من جنوب الهند اعتنق الإسلام في زمن النبي محمد صلى الله عليه وسلم.


الروايات التاريخية: هناك العديد من الروايات التاريخية التي تتحدث عن وصول الإسلام إلى كيرالا في زمن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ولكن هذه الروايات تختلف في تفاصيلها وتواريخها.


التحليل التاريخي: يرى بعض المؤرخين أن هذه القصة قد تكون صحيحة، بينما يرى البعض الآخر أنها مجرد أسطورة لا أساس لها من الصحة.


التحليل التاريخي

وجهات نظر المؤرخين:مؤيدون للقصة: يرون أن القصة صحيحة، لأنها مذكورة في مصادر تاريخية مختلفة، بما في ذلك المصادر الإسلامية والهندوسية. ويقولون أن الاختلاف في تفاصيل القصة وتواريخها أمر طبيعي في الروايات التاريخية.
معارضون للقصة: يرون أن القصة مجرد أسطورة لا أساس لها من الصحة، ويستندون إلى أدلة تاريخية تشير إلى أن الإسلام وصل إلى كيرالا في وقت لاحق.


أدلة المؤرخين:أدلة المؤيدين:وجود مسجد قديم في كيرالا يُعتقد أنه بني في زمن النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وجود مقبرة في ظفار يُعتقد أنها قبر الملك الذي اعتنق الإسلام.
وجود حديث نبوي عن ملك من الهند أهدى إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم زنجبيلًا.
أدلة المعارضين:عدم وجود أي دليل تاريخي قاطع على صحة القصة.
وجود اختلافات كبيرة في تفاصيل القصة بين المصادر المختلفة.
وجود أدلة تاريخية تشير إلى أن الإسلام وصل إلى كيرالا في وقت لاحق.
مقتطفات كاملة من الأدلة والمصادر التاريخية


تحفة المجاهدين للشيخ زين الدين مخدوم المعري:


القصة الشهيرة والشائعة هي ما ذُكر في تُحفة المُجاهدين في بعض أحوال البُرتُقاليين للشيخ زين الدين مخدوم المعري، المكتوبة في ثمانينيات القرن السادس عشر؛ يُعتبر هذا العمل، كما يشير إليه جيه بي بي مور (2011)، أول كتاب سجل بشكل منهجي تاريخ جنوب الهند، والمخدوم هو أول مؤرخ حديث لكيرالا

. كُتبت هذه الملحمة التاريخية باللغة العربية لأن الشيخ زين الدين مخدوم كان من أصول هندية عربية، ولم تحصل اللغة المالايالامية على مكانة كلغة أدبية في ذلك الوقت، على الرغم من أن الحكام في الدكن وحكام شمال الهند كانوا من بلاد فارس وآسيا الوسطى.

تصف تُحفة المُجاهدين وصول مجموعة من الحجاج من الجزيرة العربية إلى كودونغالور لرؤية الأثر الشهير لقدم آدم؛

"وصل إلى كودونغالور مجموعة من المسلمين الفقراء بقيادة شيخ في طريقهم لزيارة أثر قدم أبينا آدم في سيلان.

عاملهم الملك بكرم ضيافة. أخبر زعيم المجموعة، الشيخ، الملك عن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) ودين الإسلام

. وتحدثوا أيضًا عن الحادثة المعجزة لانشقاق القمر. ألهم الله، عز وجل، عقله بحقيقة رسالة النبي. اعترف به من أعماق قلبه، واستولى حبه للنبي على قلبه. طلب من الشيخ أن يزوره في رحلة عودتهم، وأمر الشيخ أن يُبقي هذا الأمر سراً للغاية، وألا يُطلع أحداً في مالابار على نيته السرية."

وهكذا، في رحلة عودتهم من سيلان، زاروا الملك الذي طلب من الشيخ أن يُجهز، دون علم أحد، السفينة والأشياء الأخرى الضرورية لرحلته معهم... ثم بدأ بتقسيم مملكته إلى عدة مقاطعات وحدد حدودًا واضحة لكل منها؛ ثم عين حكامًا لكل مقاطعة وكتب تعليمات مفصلة تحدد حدود أراضي كل منها. كان هو الملك السيادي على كامل المنطقة من كومهوري (كانياكوماري) إلى كانجاركوت (كاسارجود) في الشمال........ ثم أبحروا حتى وصلوا إلى شحر (شحر المكلا)، حيث بقي الملك لعدة أيام مع الشيخ وقومه. هناك انضمت إليهم مجموعة أخرى من المسافرين. كانت مجموعة متجهة إلى مالابار بمهمة الدعوة إلى الإسلام وبناء المساجد وإقامة الصلوات المنتظمة هناك. مرض الملك أثناء إقامته في شحر المكلا..

. وقال لشرف بن مالك ومالك بن دينار: "لا تتخلوا عن فكرة السفر إلى الهند حتى لو متُّ من هذا المرض".عندما أجابوه بأنهما لا يعرفان شيئًا عن بلد الملك،

كتب الملك المحتضر رسالة باللغة المالايالامية تتضمن تفاصيل عن مملكته وأفراد العائلة المالكة. كما أمرهم بعدم الكشف عن مرضه لأي شخص في مالابار. وبعد فترة وجيزة، تُوفي.

بعد بضع سنوات، انطلقت المجموعة المكونة من شرف بن مالك، ومالك بن دينار، ومالك بن حبيب، وزوجته قمرية وأبنائهم وأصدقائهم في رحلتهم إلى مالابار.

وصلوا إلى ساحل كودونغالور بعد عدة أيام من الرحلة. سلموا الرسالة إلى الحاكم آنذاك، الذي منحهم أراضٍ وعقارات لاستخدامها. بعد ذلك، استقروا هناك وبنوا مسجدًا.

انتقل بعضهم إلى كولام، وإزيمالا، وباركور، ومانغالور، وكاسارجود، وسريكاندابورام، ودارمادام، وبانتالياني، وشاليام وبنوا مساجد في هذه الأماكن. في وقت لاحق، أبحر مالك بن دينار وعدد قليل آخر إلى شحر المكلا واستقر الباقون في كولام. في شحر المكلا، زار قبر الملك الراحل ثم سافر إلى خراسان، حيث تُوفي في النهاية. تُوفي مالك بن حبيب في كودونغالور. (مخدوم، 2006)

ويضيف مخدوم أن هذا قد يحدث بعد مائتي عام من الهجرة في رأي غالبية المؤرخين. لكن مسلمي مالابار يعتقدون إلى حد كبير أن هذا حدث في سنوات النبي (صلى الله عليه وسلم) وأن شيرام بيرومال التقى بالنبي (صلى الله عليه وسلم) في تلك الرحلة

وناقش الباحث الأدلة :
كيرالولباثي: هو نص تاريخي أسطوري من منطقة كيرالا في جنوب الهند، يتناول أصول المنطقة وحكامها. كُتبت النسخة الموجودة لدينا في القرن السابع عشر، ولكنها تعتمد على روايات شفهية أقدم.
البراهمة الفيدية: هم طبقة الكهنة والعلماء في المجتمع الهندوسي، ولهم تأثير كبير على الثقافة والتاريخ.

النقوش في كيرالولباثي التي كُتبت من وجهة نظر البراهمة الفيدية في القرن السابع عشر.
بشكل عام، يبدو أنها تعتمد على تجميع المزيد من القصص والروايات والأساطير الشفوية، والتي قد يكون من الصعب للغاية تحديد أي حقيقة تاريخية فيها (مور، 2011).
تقول كيرالولباثي إن حكام كيرالا كانوا بيرومال، وأن آخر بيرومال تخلى عن عرشه وذهب إلى مكة واعتنق الإسلام. تُوفي شيرام بيرومال في زوفار عام 831 م
وقبره موجود هناك باسم عبد الرحمن السيميري (كيرالولباثي، 1868).
في إحدى نسخ كيرالولباثي، يُدعى المتحول بانا بيرومال واعتنق البوذية ويُدعى أيضًا باليفانا بيرومال في بعض النسخ. تظهر هذه القصة أيضًا في دليل مالابار لويليام لوغان الذي كُتب في الفترة التي اكتسبت فيها هذه الأسطورة شرعية رسمية كجزء من سجلات البلاط في كاليكوت وكوتشين
. يقول إن شيرام بيرومال ذهب إلى مكة، بعد حلمه بحادثة معجزة النبي (صلى الله عليه وسلم) انشقاق القمر الجديد؛ والتقى بالنبي (صلى الله عليه وسلم) وحصل على اسم تاج الدين واعتنق الإسلام وتُوفي في مكة عام 624 م.
تقول نسخة ثانية من دليل مالابار لوغان إنه رأى الحلم في نفس وقت النبي (صلى الله عليه وسلم) وغير اسمه على ما يبدو، والذي كان لا يزال يظهر في قبره المسمى عبد الرحمن ساميري، وتزوج من زوجة، تم تناقل اسمها بشكل مختلف رهبيث أو جوماريا (لوغان، 2000)..

ثم يقول الباحث هنا يمكننا أن نرى مشكلتين:

عند تحليل التاريخ، نجده يقع بين الحقيقة والخيال لأن الأدلة التاريخية تتناقض في بعض أجزاء هذه الروايات. ثم تنشأ المشكلة وهي هل التحول كان في زمن النبي (صلى الله عليه وسلم) أم بعده.

عندما نحلل من هو شيرامان بيرومال، نرى أنه كان ملكًا من ملوك شيرا يحمل لقب شيرامان بيرومال، الذي حكم من كودونغالور (مور، 2011)،

لذا فإن شيرامان هو لقب يُطلق على الملك مثل السلطان.
ملخص الاقتباس
يشير الاقتباس إلى أن كيرالولباثي يعتمد بشكل كبير على القصص والروايات والأساطير الشفوية، مما يجعل من الصعب تحديد الحقائق التاريخية بدقة. ومع ذلك، يقدم الكتاب معلومات مثيرة للاهتمام حول حكام كيرالا، بما في ذلك قصة آخر حكام بيرومال الذي اعتنق الإسلام وذهب إلى مكة.
تفاصيل القصةحكام بيرومال: وفقًا لكيرالولباثي، كان حكام كيرالا يُعرفون باسم بيرومال.
آخر بيرومال: يذكر الكتاب أن آخر بيرومال تخلى عن عرشه وذهب إلى مكة واعتنق الإسلام.
تاريخ الوفاة: يُقال إن شيرام بيرومال تُوفي في زوفار عام 831 م ودُفن هناك باسم عبد الرحمن السيميري.
نسخ مختلفة: هناك نسخ مختلفة من كيرالولباثي، وفي بعضها يُدعى المتحول بانا بيرومال أو باليفانا بيرومال، ويُقال إنه اعتنق البوذية قبل الإسلام.
دليل مالابار: تظهر هذه القصة أيضًا في كتاب "دليل مالابار" لويليام لوغان، الذي يذكر أن شيرام بيرومال رأى حلمًا بمعجزة انشقاق القمر والتقى بالنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في مكة واعتنق الإسلام وتُوفي هناك عام 624 م.
روايات أخرى: تذكر روايات أخرى أن شيرام بيرومال غير اسمه بعد الإسلام وتزوج من امرأة اسمها رهبيث أو جوماريا.
شيرامان هو لقب يُطلق على الملك مثل السلطان. وهذه يحل مشكلة تعدد الأسماء
هوية شيرامان بيرومال: شيرامان بيرومال كان لقبًا يُطلق على ملوك شيرا الذين حكموا من كودونغالور، مما يعني أنه ربما لم يكن شخصًا واحدًا بل سلسلة من الحكام.

يقول إم جي إس نارايان إن القصة قد تكون صحيحة لأنه ليس فقط الأدب الإسلامي يروي هذه القصة ولكن أيضًا بعض الأعمال البراهمية، لذا قد يكون الاختلاف في الجدول الزمني للحدث، أي أنه قد يحدث بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وسلم)، في عام 1122 م (إم جي إس، 1996). عندما نتحقق من وجهة النظر هذه، يمكننا أن نرى أن قمة آدم في سيلان / سري بادا، التي تُعتبر مكانًا مقدسًا للمسلمين والمسيحيين والهندوس، لم تكن مكانًا للحج في عصر النبي، بل قد تحصل على اعتبار كمكان للحج في القرن التاسع فقط (نبيل، 2016). اسم الشيخ الذي كان زعيم المجموعة التي أتت من الجزيرة العربية إلى شيرامان بيرومال هو زكي الدين، كما يشير تارا تشاند. تشير بعض الدراسات حول الأسماء الإسلامية إلى أنها بدأت في التقاليد الإسلامية لإضافة اللاحقة "الدين" في القرن الخامس الهجري (1110 م - 1210 م). لذا فإن الأدلة تسير على نفس المنوال الذي أشار إليه إم جي إس.

الجزء الذي ذكره لوغان بأن شيرامان بيرومال تزوج من رهبيث ابنة ملك في مكة لا يوجد دليل عليه على أنه كان هناك ملك هناك وميناء في جدة، مضيفًا أن الذين يعيشون في مكة في عصر النبي لم يكونوا بحارة.

لا يُلقي النقش على مسجد ماداي في كانور، الذي يُعتقد أن مالك بن دينار بناه، والذي يشير إلى تاريخ البناء 518 هـ / 1124 م، أي ضوء على رحلة بيرومال.

إن الادعاء بوجود قبر بيرومال في زوفار كما ذكر لوغان ويُعتقد أنه قبر عبد الرحمن ساميري الذي تُوفي عام 216 هـ (827-832 م) يبدو أنه لم يزر المكان وكتب ذلك بناءً على معرفة من مصادر ثانوية. حتى لو كان عبد الرحمن ساميري، فلا يوجد دليل على ما إذا كان ملكًا من كيرالا أم لا

. لكن بعض المؤرخين يتتبعون الأدلة على أن ساميري هي الكلمة العربية التي تدل على من عاش في مملكة ساموثيري (زامورين) في كيرالا.

مع ظهور هذه التعقيدات في هذه الأسطورة، يقول مؤرخون مثل جيه بي بي مور إن القصة اختلطت بالقصة التي ذكرها ابن بطوطة عن "أمير محلي اعتنق الإسلام"، وقد يكون هذا سلف علي راجا كانور، عائلة أراكال، أو القصة الحقيقية لرئيس كولاتيري راجا في كانور الذي اعتنق الإسلام وسُمي عذيراجا (سيد البحر). لا يملك سجل أراكال عن نسبهم الذي يعود إلى ماهابالي، الذي تحول على يد مالك بن دينار وسُمي مامالي، أي دليل نقشي. قد يكون الخلط، بالنظر إلى عصر الهولنديين والبرتغاليين الذي سجلت فيه الأسطورة، من الواضح أنه للتعبير عن قوة وإرث عائلة أراكال للأجانب.

النسخ المختلفة من الأسطورة مثل اعتناقه البوذية وذهابه إلى الصين، واعتناقه المسيحية وذهابه إلى بيت لحم، واعتناقه الجاينية لا تستحق أي دليل تاريخي موثوق.
يشير نيلليكوت أحمد موسليار، وهو مؤرخ مسلم، إلى
أن المشكلة بأكملها تأتي من الخلط بين أسماء بانابالي بيرومال وشيرامان بيرومال، كلاهما ذهب إلى مكة ولكن في جداول زمنية مختلفة.
ذهب بانابيلي بيرومال في زمن النبي وتُوفي في شحر المكلا ودُفن الأخير (عبد الرحمن ساميري) في زوفار بالقرب من صلالة (مخدوم). كان شيرامان بيرومال خامس أو سادس ملك بعد بانابالي بيرومال،
وهذا هو سبب ارتباك المؤرخين في الجدول الزمني للرحلة، وهذا الاختلاف يُحدث مسافة قرون
. وجهة النظر هذه يشاركها أيضًا
سي كيه كريم في كتابه "تاريخ مسلمي كيرالا ودليل الإحصائيات".شير بعض المؤرخين إلى أن بداية كولا فارشام (التقويم المالايالامي) تبدأ عام 851 م وأن الاحتفال بأونام بدأ في ذلك العام، لذا فإن الاحتفال بأونام يذكر عودة الملك الذي كان ملكًا عادلاً (ماهابالي)، لذا فإن هذا الملك هو شيرامان بيرومال. يستشهدون بالقبر الموجود في ظفار الذي يقول النقش عليه إن الملك وصل إلى هنا عام 212 هـ وتُوفي عام 216 هـ وأن يوم تيروفونام هو التاريخ الحقيقي لمغادرة الملك (لوغان، 2000).

وقال الباحث عندما نتحقق من أدبيات الحديث بحثًا عن دليل تاريخي يذكر وصول ملك هندي، يمكننا أن نجد الحديث الذي رواه أبو سعيد الخدري (رضي الله عنه): "أهدى ملك الهند إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) هدية، زجاجة مخلل فيها زنجبيل. فوزعها النبي (صلى الله عليه وسلم) على أصحابه. ونلت أنا أيضاً قطعة منه لأكلها." (نيشابوري). لكن علماء الحديث رفضوا هذا الحديث بسبب التناقضات في سلسلة الإسناد (الرواية).

ويختتم الباحث ويقول

إن هذه التعقيدات والإصدارات والتفسيرات المختلفة للقصة تقود المؤرخين إلى اتخاذ مواقف مختلفة بشأن حدث واحد.

لا يمكننا رفض احتمال وقوع الحدث في غياب أدلة موثوقة، ولكن يمكننا القول إن الأدلة التاريخية غير كافية لإثبات القصة دون أي شك فيها. أعتقد أن وجهات النظر المختلفة للمؤرخين في تفسيراتهم لنفس الأدلة قد تكون بسبب وجهات نظرهم والعدسات التي يستخدمونها لتقييم الأدلة والحقائق.

إن تعقيد الأدلة وموثوقيتها يجعل المزيد من التحقيقات والبحث حول صحتها واعتمادها أمرًا ضروريًا. في قصة شيرامان بيرومال نفسها، هناك العديد من الأحداث المتشابكة التي لا تزال قائمة، تتجاوز التاريخ المحلي، بل تمتد إلى العديد من الأحداث التاريخية العالمية. لذا يجب على المؤرخ أن يكون على دراية بمصادر الأدلة المختلفة وإلى أي مدى ودرجة توجهه إلى الحقيقة. كل دليل صغير، والذي عادة ما نتجاهله أو نرفضه، قيّم للغاية بالنسبة للمؤرخ. نقطة صغيرة واحدة قد تُحوّل التاريخ الحقيقي إلى قصة خيالية.
هنا ما رأيناه هو التساؤلات عما إذا كانت أسطورة شيرامان بيرومال حقيقية أم لا، وإذا كانت حقيقية فمتى حدثت. لكل مؤرخ آراؤه وتبريراته لآرائه. هنا لم أناقش المجال الواسع للآراء حول هذا الحدث الواحد، فهو يحتاج إلى الكثير من الوقت والدراسة
أنتهي


كما تري لقد نقلت لك البحث كاملا وكما تري ففيه أدلة إثبات متنوعة وموثوقة وحتي كلام المشككين وأسئلة البحث المشروعة سنجيب عليها ولأن الباحث غير مسلم فلم يستطيع ان يجيب عليها او يزيل بعد نقاط الخلاف ولكنه قام بعمل عظيم في الموازنة بين الأراء المختلفة ووثق كل منهم

إضافة هامة:

يرجي الرجوع لهذا الرابط أولا لفهم ما جاء عن الملك وهويته وهل اسلم حقا وكان صحابي

https://www.fazaker.com/2025/02/hadith-indian-king-moon-split.html
أود أن أضيف هنا أنه على الرغم من أن بعض علماء الحديث قد ضعفوا الأحاديث المتعلقة بقصة الملك الهندي، وشككوا في صحتها، إلا أن هذا التضعيف والتشكيك لا يعني بالضرورة بطلان القصة بشكل كامل. فالقصة تتكون من عدة أجزاء، وقد يكون بعضها صحيحًا، بينما البعض الآخر غير صحيح.رؤية انشقاق القمر: هذا الجزء من القصة قد يكون صحيحًا، لأن القرآن الكريم والسنة النبوية يذكران معجزة انشقاق القمر، وهي حدث تاريخي ثابت.
ذهابه إلى النبي وإسلامه: هذا الجزء من القصة فيه شك كبير، ولا يوجد عليه دليل قوي من الأحاديث النبوية الصحيحة أو المصادر التاريخية الموثوقة.
بقية تفاصيل القصة: باقي تفاصيل القصة، مثل تعيين ابنه خليفة له، وسفره إلى المدينة، ووفاته في ظفار، لا يوجد عليها دليل قوي، وقد تكون من إضافة الرواة.


هل القصة حقيقية؟ يشير الباحث إلى أن القصة قد تكون صحيحة، ولكن من الصعب تحديد مدى دقتها التاريخية بسبب وجود اختلافات وتناقضات في الروايات والأدلة. فأما عن التنقضات فقد وضحنخا سبب اللبس

متى حدث التحول؟ يختلف المؤرخون حول تاريخ تحول شيرامان بيرومال، ربما حدث قبل او بعد وفاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
من هو شيرامان بيرومال؟ يشير إلى أن شيرامان بيرومال كان لقبًا يُطلق على ملوك شيرا، مما يعني أنه ربما لم يكن شخصًا واحدًا بل سلسلة من الحكام. شيرامان بيرومال:يذكر وجود روايات مختلفة حول القصة، فبعضها يشير إلى أن شيرامان بيرومال اعتنق البوذية قبل الإسلام، وبعضها الآخر يشير إلى أنه ذهب إلى الصين أو بيت لحم. هذه الروايات المختلفة تزيد من صعوبة تحديد الحقيقة التاريخية للقصة.
قبر شيرامان بيرومال "موجود في زوفار، ولكن لا يوجد دليل قاطع على أن هذا القبر يعود بالفعل إلى حاكم كيرالا.


الإجابات على التساؤلات والإشكاليات


دعونا نجيب علي الأسئلة التي طرحتها هذه الورقة البحثية
قمة آدم: يُعتقد أنها لم تكن مكانًا للحج في عصر النبي محمد، بل اكتسبت هذه المكانة في القرن التاسع الميلادي، مما يتعارض مع الاعتقاد الشائع.
( والجواب سهل وبسيط أن المسلمون لا يحجون سوي للكعبة فقط ) ولكن هذا لا يمنع من زيارتها ولأن تلك الفترة هي كانت فترة الفتوحات وتوسع الدولة الإسلامية إالخ وهذا لا يمنع أنه جيل أدم غير معروف هناك فقد جاء في تفسير عبد الرزاق وابن أبي حاتم والطبري أن آدم عليه السلام أُهبط إلى أرض الهند. كما جاء في الدر المنثور عدة أقوال عن الحسن وابن عباس وغيرهم أن آدم أُهبط في الهند. وذكرت الهداية إلى بلوغ النهاية أن آدم نزل على جبل من جبال الهند. وروى ابن وهب عن مالك أنه قال: "إن آدم لما أهبط إلى الأرض كان في السند والهند".

وذكر الزمخشري في ربيع الأبرار أن مهبط آدم وحواء كان على جبل من أرض الهند. وفي حياة الحيوان الكبرى، قيل أن آدم كان في جبل سرنديب بأرض الصين في بحر الهند. وذكر الشهرستاني في الملل والنحل أن آدم وقع في سرنديب من أرض الهند. ( وهذا هو الإسم الذي كانت تعرفه به العرب
سرندبالتهذيب في الخماسي : سَرَنْديبُ بَلَدٌ معروف بناحيةِ الهِنْدِ 
المعجم: لسان العرب
.( وهذا الإسم الذذي كانت تطلقه العرب عليه )


وقوله زواج شيرامان بيرومال: لا يوجد دليل على زواجه من ابنة ملك في مكة، حيث لم يكن هناك ملك في مكة في ذلك الوقت،.( والجواب لأن ذلك ليس بصحيح عندنا أصلا ولم يقل به حديث صحيح ) 

اما قوله أن الذين يعيشون في مكة في عصر النبي لم يكونوا بحارة.
فا هو عمرو بن كلثوم بن مالك بن عَتّاب أحد شعراء العرب قبل الإسلام، من أصحاب المعلقات، وطبقة الشعراء الأولى. يقول ملأنا البر حتى ضاق عنا ** وماء البر نملؤه سَفينا

وأما عن تعدد الأسماء التي تذكر للملك الذي اعتنق الإسلام، مثل شيرام بيرومال، أو بانا بيرومال، أو باليفانا بيرومال، أو جاكرواني فرماس، أو كاليمانجا،-، أرى أن هذا لا يمنع من حصول الواقعة، خاصة مع وجود أدلة أخرى.- كما أنه لقب وليس إسم يشير إلى أن شيرامان بيرومال كان لقبًا يُطلق على ملوك شيرا، مما يعني أنه ربما لم يكن شخصًا واحدًا بل سلسلة من الحكام.

وأكد علي ذلك بقوله لذا فإن شيرامان هو لقب يُطلق على الملك مثل السلطان.

أما بالنسبة لصحة رؤية انشقاق القمر ، فقد ذكر الباحث مما يثيت ذلك بمصادر إسلامية وهندوسية ومخطوطات قديمة.

وبغض النظر عن مكان وفاة الملك، سواء كان في زوفار أو مكة، فأنا أعتبر أن هذا الأمر ليس من المسائل الجوهرية في القصة. فالمهم هو مكان الرؤية وأما عن تعدد القبور فكم من الشخيصات التاريخة بني لها الناس قبور متعددة كلا في دولته وهذا يقول هذا هو الحقيقي والأخر يقول بل الذي هنا فسؤاء كان مات اثناء رحلة العودة او عاد ومات في بلاده فالمهم هو الدليل علي صحة الحدث لا مكان قببر الشخص فكم من القبور مجهولة وعلي الرغم من ذلك

أما بالنسبة للأدلة التاريخية، فأنا أرى أن وجود مسجد قديم في كيرالا (مسجد شيرامان جمعة)، ومقبرة في ظفار، وحديث نبوي عن ملك من الهند أهدى زنجبيلاً، ومخطوطات هندية وفارسية ومدريدية تذكر انشقاق القمر، كلها أدلة تشير إلى وجود صلات بين الهند والإسلام في فترة مبكرة.

صحيح أن البعض يشير إلى أن الأحاديث المتعلقة بالملك الهندي ضعيفة وموضوعة، لكنني أرى أن وجود أحاديث ضعيفة لا يعني بالضرورة بطلان القصة، خاصة مع وجود أدلة أخرى.

وبشكل عام، أرى أن قصة وصول الإسلام إلى كيرالا في زمن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قصة حقيقيةمن ناحية التاريخ والموضوعية كونها معزة خارقة للعادة لم ينكرها أحد ولو لم تدونه أي حضارة لما سبق بيانه وأشارت اليها

بناء علي ما سبق من أدلة  كما نشر 
 عام 1935، الدكتور Pran Nath مقالاً يقول فيه إن الفيدا - كتاب الهندوس المقدس - والذي يُعتقد بأنه كُتب أثناء ميلاد السيد المسيح قد حوى بعض معتقدات الكتب المقدسة من الحضارات الأخرى مثل البابلية والمصرية القديمة وما احتوته من نبوءات عن الأنبياء الذين أنزلهم الله للناس وأن هذه الاقتباسات من الكتب المقدسة اندمجت بعد ذلك مع الفيدا وأصبحت جزءاً منه.

ويوجد العديد من الأمثلة في الفيدا لما سبق، فقد كشف تحليل الفيدا أن Brahma في الحقيقة هي إبراهيم، حيث أنَّ الحرف الأولي أي في إبراهيم إنتقلَ إلى النهايةِ يَجْعلُه Brahma.

وزوجة إبراهيم الأولى ساره مَذْكُورةُ في الفيدا كSaraswati، والنبي Nuh (نوح ) مَذْكُورُ كManuh أَو Manu.

والأنبياء إسماعيل (إسماعيل) وإسحاق (إسحاق) يَسمّي Atharva وAngira، على التوالي، في الفيدا.

مثال لتشابه نطق الحروف والكلمات الهندية بالعربية والعبرية:

الكلمة الهنديةالكلمة العربيةالكلمة العبرية
Brahmaإبراهيمאברהם
Saraswatiسارةשָׂרָה
Manuنوحנֹחַ

ويذكر  أن الفيدا كما اقتبست من الكتب المنزلة اقتبست منها كذلك ذكر نبوءةالنبي محمد صلي الله عليه وسلم  فيها - حيث تنبأت الكتب السابقة بنبوءة محمد في التوراة والإنجيل.

رفض بعض المثقفون Puranas - وهو أحد مجلدات الفيدا الذي يتناول حياة القساوسة والآلهة - لأنه يذكر نبوءات عن النبي محمد بطريقة صريحة وواضحة.

تَتنبّأُ كُلّ الكُتُب الرئيسية مِنْ الهنودس حول النبي محمد. بالأضافة إلى العديد مِنْ نوعياتِه، أحداث حياته، إبراهيم، Ka'bah، Bakkah (مكة) وبلاد العرب، تَذْكُرُ النبوءاتَ اسمَه كMahamad، Mamah، وأحمد. يَظْهرُ الاسمُ Mahamad في Puranas، Mamah في Kuntap Sukt (في فيدا Atharva) وأحمد في فيدا Sama.

ويُذكر أن فيدا sama هو جوهر كل الفيدا.

ويذكر أن النبوءة التي تَحتوي النبي محمد بالأسم تُوْجَدُ في Prati Sarg Parv الثالثة: 3, 3، شعر 5.

ويذكر أيضاً أن الكلمةِ Malechha التي تَظْهرُ في الجزءِ الأولِ مِنْ شعرِ 5 بالترتيب. الكلمة Malechha يَعْني رجل يَعُودُ إلى بلاد أجنبية ولغة أجنبية مُتَكلِّمة.

العديد مِنْ الكلماتِ السنسكريتيةِ إستعارتْ مِنْ العربيِة والعبريةِ مَع بعض التغييرات مثل :

Brahma، Saraswati وManu = نوح ، سارة ، إبراهيم

يظهر بأن هذه الكلمةِ مُشْتَقّةُ مِنْ الكلمةِ العبريةِ Ma Hekha التي تَعْني إخوةَ thy (ومثال على ذلك: -، وهو (إسماعيل) سَيَسْكنُ في حضورِ كُلّ إخوته. تكوين 16:12؛ وبمعنى آخر: .

Ismaelites إخوةَ الإسرائيليين). ضمن سياق الكتب المقدّسةِ التوراتيةِ هذه كلمةِ عَنتْ سليل النبي إسماعيل (إسماعيل)، ومشهورُ أن محمد (s) سليل النبي إسماعيل خلال إبنِه الثانيِ Kedar.

النَصّ السنسكريتي والترجمة مِنْ شعرِ 5 Bhavishya Puran، Prati Sarg Parv الثالث: 3, 3 مُعطى تحت. (في النَصِّ السنسكريتيِ يُميّزُ الكلمةَ Mahamad أَو محمد)

"أي malechha (عَودة إلى بلاد أجنبية ولغة أجنبية مُتَكلِّمة) معلّم روحي سَيَظْهرُ مَع رفاقِه. اسمه سَيَكُونُ Mahamad."

ترجمة الأشعارِ 5-27 (نَصّ سنسكريتي لPuranas، Prati Sarg Parv الثالث: 3, 3) مُقَدَّمةُ مِنْ عملِ الدّكتورِ Vidyarthi.

“ أي malechha (عَودة إلى بلاد أجنبية ولغة أجنبية مُتَكلِّمة) معلّم روحي سَيَظْهرُ مَع رفاقِه. اسمه سَيَكُونُ Mahamad.

أمير حاكم (Bhoj) بعد إعْطاء هذا عربي Mahadev (مِنْ الترتيبِ الملائكيِ) حمّام في 'Panchgavya' وماء Ganges، (وبمعنى آخر: . تُطهّرُه كُلّ الذنوب) عَرضَه هدايا ولائِه المخلصِ وعليه كُلّ الوقار قالَ، ' أَجْعلُ سجوداً إليك. ' ' أو أنت! فخر البشريةِ، الساكن في بلاد العرب،

جَمعتَ قوة عظيمة لقَتْل الشيطانِ وأنت نفسك حُمِيتَ مِنْ معارضي malechha (معبود worshipers، وثنيون). ' ' أو أنت! صورة الله الأكثر تقوى، اللورد الأكبر."

ويضيف ما ورد في الفيدا Ashwar Parmatma :

"أنا الله الروح العليا سَأَفْرضُ المذهبَ القويَ لأكلةِ اللحمَ. تابعي سَيَكُونُ رجل خَتنَ، بدون ذيل (على رأسهِ)، يَستمرُّ بتَحدّي، خَلْق ثورة، يُعلنُ نداءاً للصلاةِ وسَيَأْكُلُ كُلّ الأشياء القانونية. هو سَيَأْكُلُ كُلّ أنواع الحيواناتِ ماعدا خنزيرِ. هم سوف لَنْ يُريدوا تنقيةَ مِنْ الشجيراتِ المقدّسةِ، لكن سَيَنقّي خلال الحربِ. بسبب قتالهم الأممِ الغير متدينةِ، هم سَيَكُونونَ المعروفون بMusalmans (مسلمون). أنا سَأكُونُ منشئَ هذا الدينِ مِنْ أمةِ أكل اللحمِ."

وأضاف كذلك :يحتوي الفيدا على العديد من النبوءات حول النبي محمد. وقد أزال بعض المترجمين الأوروبيين والهنود الاسم بالإشارة إلى النبي.

المصدر :

 http://www.cyberistan.org/islamic/prophhs.html#mahamad0

نستنتج من الأدلة التاريخية المتعددة أن انشقاق القمر، كمعجزة، لم يكن حدثاً عابراً بل تم توثيقه في ثقافات مختلفة وشعوب متعددة. فقد وصلت أصداء هذه المعجزة إلى الهند، حيث تم تدوينها في مخطوطة هندية قديمة، كما تم تسجيلها في مخطوطة فارسية قديمة، وفي مخطوطة مدريد. ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل إن شعوب المايا، عبر المسافرين، تناقلت خبر انشقاق القمر، بل واعتقدوا أنه حدث نتيجة زلزال قمري أدى إلى انقسامه، ووصل بهم التصوير إلى التعبير عن ذلك بوجه الأرنب المشقوق.

وبالنظر إلى الأدلة التاريخية المتزامنة، يتضح لنا التالي:

  1. تاريخ بناء أول مسجد في الهند: والذي بني في عام 629م، مما يشير إلى انتشار الإسلام في تلك المناطق في ذلك الوقت المبكر.
  2. التغيير الشامل في التقويم: الذي اتخذته كل من الصين وكوبان وبابل في بداية القرن السابع الميلادي، مما يدل على حدث جلل ومهم في ذلك التوقيت.
  3. المخطوطة الهندية: التي تذكر انشقاق القمر وقصة إسلام الملك الهندي، وحديث الأمير الهندي سليل الملك الذي اعتنق الإسلام حين رأى انشقاق القمر، كلها أدلة قوية على وقوع هذه المعجزة.
  4. مخطوطة فارس ومخطوطة مدريد: وما تحويانه من ذكر لانشقاق القمر، يزيد من تأكيد الحدث.

كل هذه الأدلة تتزامن مع بعضها البعض، وتشير بوضوح إلى أنه حدث انشقاق بالقمر في مطلع القرن السابع الميلادي، وهو نفس التوقيت الذي حدثت فيه معجزة انشقاق القمر على يد النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

إن تعدد الروايات بطريقة واحدة من مصادر مختلفة وفي أزمنة متقاربة يؤكد صحة الخبر، ويزيد من تأكيده ما ورد من أحاديث صحيحة أثبتت تلك المعجزة على يد النبي عن طريق روايات أصحابه رضوان الله عليهم.

وبالنظر إلى الكتب الهندوسية التي اقتبست من الكتب المنزلة ومن ثقافات بابل والمصريين القدماء، واقتبست ما بها من نبوءات عن الأنبياء وعن النبي محمد صلى الله عليه وسلم خاصة، نجد أنها اقتبست التنبؤ بمجئ محمد صلى الله عليه وسلم من الكتب السماوية المنتشرة قديماً، حيث ذكر رسولنا الكريم في التوراة والإنجيل.

إلا أن رغبة الحاقدين في طمس الحق، حاولت إخفاء كل ما يدل عنه، حتى لا تخرج النبوة من بين أيديهم وتنتقل إلى شعب آخر. إن حقد اليهود والنصارى والهندوس في كل مكان وزمان ضد الإسلام والمسلمين واضحاً جلياً، ولعل الحروب التي أثيرت منهم ضد الإسلام، والتي تذبح الأطفال وتقتل النساء والشيوخ المسلمين، هي خير دليل على حقدهم الأعمى الذي سيدفعهم إلى إنكار أي شيء يشير من قريب أو من بعيد إلى نبوة رسول الله محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم. هذه أنانية وحقد وحسد من عندهم لن يأتِ عليهم بخير.

تابع إنشقاق القمر -  ناسا - وتوضيح الحقيقية  في نفيها 

https://www.fazaker.com/2025/02/nasa-ancient-manuscripts-poetry-moon-split.html

إرسال تعليق

0 تعليقات

مساحة اعلانية احترافية
مساحة اعلانية احترافية
مساحة اعلانية احترافية